dimanche 25 mai 2014

  • أكد وزير الخارجية في مملكة البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، أن عودة سفير مملكة البحرين الى العاصمة القطرية الدوحة "ليست واردة الآن".

    نصر المجالي: أكد الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أن اللجان المشكّلة من كافة دول مجلس التعاون لاتزال تعمل لإزالة الخلافات العالقة مع دولة قطر وقال إن "العمل مازال متواصلاً، وأرجو أن لا نسبق الأحداث، مازالت اللجان المشكلة من كل الدول تعمل، ولننتظر نتائجها".
    وتابع وزير الخارجية البحريني في تصريح لوكالة أنباء البحرين على هامش حضوره صباح الأحد افتتاح المؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان في المنامة، قائلاً: "هناك اجتماعات متواصلة على المستوى الوزاري، كان عندنا اجتماع خليجي يوم أمس وكنّا متفائلين خيراً".
    ويأتي تصريح وزير الخارجية بعد أن عقد وزراء خارجية دول المجلس السبت اجتماعًا في العاصمة السعودية الرياض، تمت خلاله مناقشة التقرير الثاني الذي رفعته اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ آلية اتفاق الرياض الخاص بمتابعة الأزمة بين قطر من جهة، والسعودية والإمارات والبحرين من جهة أخرى.
    ووجه وزراء الخارجية في اجتماع أمس باستكمال الخطوات اللازمة لتنفيذ آلية اتفاق الرياض، بما يعزز تكاتف دول المجلس ويدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك الى الامام، كما وجهوا اللجنة بمواصلة متابعة تنفيذ ما تم الالتزام به وفقًا لبنود آلية اتفاق الرياض.
    تصريح العربي
    وإلى ذلك، أكد الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية أن المحكمة العربية لحقوق الإنسان سترى النور بعد انعقاد الاجتماع الوزاري للجامعة العربية مباشرة، والمنوي انعقاده خلال شهر سبتمبر(أيلول) المقبل.
    وأوضح العربي في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنا) على هامش مشاركته صباح اليوم بالمؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان، انه لا يوجد ما يمنع من تأسيس المحكمة العربية لحقوق الإنسان بعد إقرار النظام الأساسي للمحكمة وموافقة القادة العرب على المشروع.
    وتابع العربي: "أن المحكمة العربية لحقوق الانسان سترى النور بعد الاجتماع الوزاري فوراً.. سيقر النظام الاساسي في اجتماع سبتمبر القادم او قبل ذلك ويبدأ العمل به مباشرة".
    يذكر أن القمة العربية الـ 25 التي عقدت في الكويت اواخر مارس (آذار) الماضي كانت وافقت على مشروع النظام الأساسي للمحكمة العربية لحقوق الإنسان، والتي جاءت بمبادرة من عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة بإنشاء المحكمة العربية لحقوق الإنسان إيماناً بدور الإنسان العربي للمشاركة في بناء مجتمعه وتطويره، واستجابة لتطلعات الشعوب العربية مما يعد نقله نوعية في العالم العربي.
    وكان تم تكليف لجنة رفيعة المستوى بالاستمرار في جهودها وعملها من أجل وضع الصيغة النهائية للمشروع وعرضه على اجتماع قادم للمجلس، ولتضع هذه المحكمة وللمرة الاولى في التاريخ العربي الحديث الأسس الثابتة لحماية حقوق الإنسان العربي.
    - See more at: http://www.elaph.com/Web/News/2014/5/907587.html#sthash.4E1qQiC4.dpuf
    أكد وزير الخارجية في مملكة البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، أن عودة سفير مملكة البحرين الى العاصمة القطرية الدوحة "ليست واردة الآن".

    نصر المجالي: أكد الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أن اللجان المشكّلة من كافة دول مجلس التعاون لاتزال تعمل لإزالة الخلافات العالقة مع دولة قطر وقال إن "العمل مازال متواصلاً، وأرجو أن لا نسبق الأحداث، مازالت اللجان المشكلة من كل الدول تعمل، ولننتظر نتائجها".
    وتابع وزير الخارجية البحريني في تصريح لوكالة أنباء البحرين على هامش حضوره صباح الأحد افتتاح المؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان في المنامة، قائلاً: "هناك اجتماعات متواصلة على المستوى الوزاري، كان عندنا اجتماع خليجي يوم أمس وكنّا متفائلين خيراً".
    ويأتي تصريح وزير الخارجية بعد أن عقد وزراء خارجية دول المجلس السبت اجتماعًا في العاصمة السعودية الرياض، تمت خلاله مناقشة التقرير الثاني الذي رفعته اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ آلية اتفاق الرياض الخاص بمتابعة الأزمة بين قطر من جهة، والسعودية والإمارات والبحرين من جهة أخرى.
    ووجه وزراء الخارجية في اجتماع أمس باستكمال الخطوات اللازمة لتنفيذ آلية اتفاق الرياض، بما يعزز تكاتف دول المجلس ويدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك الى الامام، كما وجهوا اللجنة بمواصلة متابعة تنفيذ ما تم الالتزام به وفقًا لبنود آلية اتفاق الرياض.
    تصريح العربي
    وإلى ذلك، أكد الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية أن المحكمة العربية لحقوق الإنسان سترى النور بعد انعقاد الاجتماع الوزاري للجامعة العربية مباشرة، والمنوي انعقاده خلال شهر سبتمبر(أيلول) المقبل.
    وأوضح العربي في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنا) على هامش مشاركته صباح اليوم بالمؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان، انه لا يوجد ما يمنع من تأسيس المحكمة العربية لحقوق الإنسان بعد إقرار النظام الأساسي للمحكمة وموافقة القادة العرب على المشروع.
    وتابع العربي: "أن المحكمة العربية لحقوق الانسان سترى النور بعد الاجتماع الوزاري فوراً.. سيقر النظام الاساسي في اجتماع سبتمبر القادم او قبل ذلك ويبدأ العمل به مباشرة".
    يذكر أن القمة العربية الـ 25 التي عقدت في الكويت اواخر مارس (آذار) الماضي كانت وافقت على مشروع النظام الأساسي للمحكمة العربية لحقوق الإنسان، والتي جاءت بمبادرة من عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة بإنشاء المحكمة العربية لحقوق الإنسان إيماناً بدور الإنسان العربي للمشاركة في بناء مجتمعه وتطويره، واستجابة لتطلعات الشعوب العربية مما يعد نقله نوعية في العالم العربي.
    وكان تم تكليف لجنة رفيعة المستوى بالاستمرار في جهودها وعملها من أجل وضع الصيغة النهائية للمشروع وعرضه على اجتماع قادم للمجلس، ولتضع هذه المحكمة وللمرة الاولى في التاريخ العربي الحديث الأسس الثابتة لحماية حقوق الإنسان العربي.
    - See more at: http://www.elaph.com/Web/News/2014/5/907587.html#sthash.4E1qQiC4.dpuf
    ا
    أكد وزير الخارجية في مملكة البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، أن عودة سفير مملكة البحرين الى العاصمة القطرية الدوحة "ليست واردة الآن".

    نصر المجالي: أكد الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أن اللجان المشكّلة من كافة دول مجلس التعاون لاتزال تعمل لإزالة الخلافات العالقة مع دولة قطر وقال إن "العمل مازال متواصلاً، وأرجو أن لا نسبق الأحداث، مازالت اللجان المشكلة من كل الدول تعمل، ولننتظر نتائجها".
    وتابع وزير الخارجية البحريني في تصريح لوكالة أنباء البحرين على هامش حضوره صباح الأحد افتتاح المؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان في المنامة، قائلاً: "هناك اجتماعات متواصلة على المستوى الوزاري، كان عندنا اجتماع خليجي يوم أمس وكنّا متفائلين خيراً".
    ويأتي تصريح وزير الخارجية بعد أن عقد وزراء خارجية دول المجلس السبت اجتماعًا في العاصمة السعودية الرياض، تمت خلاله مناقشة التقرير الثاني الذي رفعته اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ آلية اتفاق الرياض الخاص بمتابعة الأزمة بين قطر من جهة، والسعودية والإمارات والبحرين من جهة أخرى.
    ووجه وزراء الخارجية في اجتماع أمس باستكمال الخطوات اللازمة لتنفيذ آلية اتفاق الرياض، بما يعزز تكاتف دول المجلس ويدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك الى الامام، كما وجهوا اللجنة بمواصلة متابعة تنفيذ ما تم الالتزام به وفقًا لبنود آلية اتفاق الرياض.
    تصريح العربي
    وإلى ذلك، أكد الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية أن المحكمة العربية لحقوق الإنسان سترى النور بعد انعقاد الاجتماع الوزاري للجامعة العربية مباشرة، والمنوي انعقاده خلال شهر سبتمبر(أيلول) المقبل.
    وأوضح العربي في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنا) على هامش مشاركته صباح اليوم بالمؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان، انه لا يوجد ما يمنع من تأسيس المحكمة العربية لحقوق الإنسان بعد إقرار النظام الأساسي للمحكمة وموافقة القادة العرب على المشروع.
    وتابع العربي: "أن المحكمة العربية لحقوق الانسان سترى النور بعد الاجتماع الوزاري فوراً.. سيقر النظام الاساسي في اجتماع سبتمبر القادم او قبل ذلك ويبدأ العمل به مباشرة".
    يذكر أن القمة العربية الـ 25 التي عقدت في الكويت اواخر مارس (آذار) الماضي كانت وافقت على مشروع النظام الأساسي للمحكمة العربية لحقوق الإنسان، والتي جاءت بمبادرة من عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة بإنشاء المحكمة العربية لحقوق الإنسان إيماناً بدور الإنسان العربي للمشاركة في بناء مجتمعه وتطويره، واستجابة لتطلعات الشعوب العربية مما يعد نقله نوعية في العالم العربي.
    وكان تم تكليف لجنة رفيعة المستوى بالاستمرار في جهودها وعملها من أجل وضع الصيغة النهائية للمشروع وعرضه على اجتماع قادم للمجلس، ولتضع هذه المحكمة وللمرة الاولى في التاريخ العربي الحديث الأسس الثابتة لحماية حقوق الإنسان العربي.
    - See more at: http://www.elaph.com/Web/News/2014/5/907587.html#sthash.4E1qQiC4.dpuf
    أكد وزير الخارجية في مملكة البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، أن عودة سفير مملكة البحرين الى العاصمة القطرية الدوحة "ليست واردة الآن".

    نصر المجالي: أكد الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أن اللجان المشكّلة من كافة دول مجلس التعاون لاتزال تعمل لإزالة الخلافات العالقة مع دولة قطر وقال إن "العمل مازال متواصلاً، وأرجو أن لا نسبق الأحداث، مازالت اللجان المشكلة من كل الدول تعمل، ولننتظر نتائجها".
    وتابع وزير الخارجية البحريني في تصريح لوكالة أنباء البحرين على هامش حضوره صباح الأحد افتتاح المؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان في المنامة، قائلاً: "هناك اجتماعات متواصلة على المستوى الوزاري، كان عندنا اجتماع خليجي يوم أمس وكنّا متفائلين خيراً".
    ويأتي تصريح وزير الخارجية بعد أن عقد وزراء خارجية دول المجلس السبت اجتماعًا في العاصمة السعودية الرياض، تمت خلاله مناقشة التقرير الثاني الذي رفعته اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ آلية اتفاق الرياض الخاص بمتابعة الأزمة بين قطر من جهة، والسعودية والإمارات والبحرين من جهة أخرى.
    ووجه وزراء الخارجية في اجتماع أمس باستكمال الخطوات اللازمة لتنفيذ آلية اتفاق الرياض، بما يعزز تكاتف دول المجلس ويدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك الى الامام، كما وجهوا اللجنة بمواصلة متابعة تنفيذ ما تم الالتزام به وفقًا لبنود آلية اتفاق الرياض.
    تصريح العربي
    وإلى ذلك، أكد الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية أن المحكمة العربية لحقوق الإنسان سترى النور بعد انعقاد الاجتماع الوزاري للجامعة العربية مباشرة، والمنوي انعقاده خلال شهر سبتمبر(أيلول) المقبل.
    وأوضح العربي في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنا) على هامش مشاركته صباح اليوم بالمؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان، انه لا يوجد ما يمنع من تأسيس المحكمة العربية لحقوق الإنسان بعد إقرار النظام الأساسي للمحكمة وموافقة القادة العرب على المشروع.
    وتابع العربي: "أن المحكمة العربية لحقوق الانسان سترى النور بعد الاجتماع الوزاري فوراً.. سيقر النظام الاساسي في اجتماع سبتمبر القادم او قبل ذلك ويبدأ العمل به مباشرة".
    يذكر أن القمة العربية الـ 25 التي عقدت في الكويت اواخر مارس (آذار) الماضي كانت وافقت على مشروع النظام الأساسي للمحكمة العربية لحقوق الإنسان، والتي جاءت بمبادرة من عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة بإنشاء المحكمة العربية لحقوق الإنسان إيماناً بدور الإنسان العربي للمشاركة في بناء مجتمعه وتطويره، واستجابة لتطلعات الشعوب العربية مما يعد نقله نوعية في العالم العربي.
    وكان تم تكليف لجنة رفيعة المستوى بالاستمرار في جهودها وعملها من أجل وضع الصيغة النهائية للمشروع وعرضه على اجتماع قادم للمجلس، ولتضع هذه المحكمة وللمرة الاولى في التاريخ العربي الحديث الأسس الثابتة لحماية حقوق الإنسان العربي.
    - See more at: http://www.elaph.com/Web/News/2014/5/907587.html#sthash.4E1qQiC4.dpuf
أكد وزير الخارجية في مملكة البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، أن عودة سفير مملكة البحرين الى العاصمة القطرية الدوحة "ليست واردة الآن".

نصر المجالي: أكد الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أن اللجان المشكّلة من كافة دول مجلس التعاون لاتزال تعمل لإزالة الخلافات العالقة مع دولة قطر وقال إن "العمل مازال متواصلاً، وأرجو أن لا نسبق الأحداث، مازالت اللجان المشكلة من كل الدول تعمل، ولننتظر نتائجها".
وتابع وزير الخارجية البحريني في تصريح لوكالة أنباء البحرين على هامش حضوره صباح الأحد افتتاح المؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان في المنامة، قائلاً: "هناك اجتماعات متواصلة على المستوى الوزاري، كان عندنا اجتماع خليجي يوم أمس وكنّا متفائلين خيراً".
ويأتي تصريح وزير الخارجية بعد أن عقد وزراء خارجية دول المجلس السبت اجتماعًا في العاصمة السعودية الرياض، تمت خلاله مناقشة التقرير الثاني الذي رفعته اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ آلية اتفاق الرياض الخاص بمتابعة الأزمة بين قطر من جهة، والسعودية والإمارات والبحرين من جهة أخرى.
ووجه وزراء الخارجية في اجتماع أمس باستكمال الخطوات اللازمة لتنفيذ آلية اتفاق الرياض، بما يعزز تكاتف دول المجلس ويدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك الى الامام، كما وجهوا اللجنة بمواصلة متابعة تنفيذ ما تم الالتزام به وفقًا لبنود آلية اتفاق الرياض.
تصريح العربي
وإلى ذلك، أكد الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية أن المحكمة العربية لحقوق الإنسان سترى النور بعد انعقاد الاجتماع الوزاري للجامعة العربية مباشرة، والمنوي انعقاده خلال شهر سبتمبر(أيلول) المقبل.
وأوضح العربي في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنا) على هامش مشاركته صباح اليوم بالمؤتمر الدولي حول المحكمة العربية لحقوق الإنسان، انه لا يوجد ما يمنع من تأسيس المحكمة العربية لحقوق الإنسان بعد إقرار النظام الأساسي للمحكمة وموافقة القادة العرب على المشروع.
وتابع العربي: "أن المحكمة العربية لحقوق الانسان سترى النور بعد الاجتماع الوزاري فوراً.. سيقر النظام الاساسي في اجتماع سبتمبر القادم او قبل ذلك ويبدأ العمل به مباشرة".
يذكر أن القمة العربية الـ 25 التي عقدت في الكويت اواخر مارس (آذار) الماضي كانت وافقت على مشروع النظام الأساسي للمحكمة العربية لحقوق الإنسان، والتي جاءت بمبادرة من عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة بإنشاء المحكمة العربية لحقوق الإنسان إيماناً بدور الإنسان العربي للمشاركة في بناء مجتمعه وتطويره، واستجابة لتطلعات الشعوب العربية مما يعد نقله نوعية في العالم العربي.
وكان تم تكليف لجنة رفيعة المستوى بالاستمرار في جهودها وعملها من أجل وضع الصيغة النهائية للمشروع وعرضه على اجتماع قادم للمجلس، ولتضع هذه المحكمة وللمرة الاولى في التاريخ العربي الحديث الأسس الثابتة لحماية حقوق الإنسان العربي.

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire