vendredi 6 juin 2014

شرموط العائله

قصتي تبدأ منذ 10 سنوات أنا الآن متزوج وزوجتي نيرمين جميلة جدا عمرها 19 سنة وجميلة جدا ولدي أختين الأولى عمرها 29 والثانية عمرها 20 سنه وتبدأ مغامراتي الجنسية عندما كانت أختي الصغيرة نور عمرها 18 سنه كانت هوايتي مص ولحس كسها الصغير ولكن وهي نائمة واللعب به وتدليكه بذبي لكن بعد أن أقنعتها بذلك ووعدتني أن لا تخبر أحد من أهلي لأنها كانت تحب ذلك فكانت تنام معي دائما بحجة أنها تحبني وتخاف من النوم لوحدها لان أختها الكبيرة رهام متزوجة وكنا في الليل أخلع لها ملابسها فورا وأبدأ معها مشوار ليلي طويل من النياكة وهي تتأوه وتنمحن من شدة الفرح بمداعباتي وكسها منتفخ وكانت تحب مص ذبي كثيرا وعندما يكونون أهلي خارج المنزل أو في سفر تكون أجمل أيامنا فلا نخرج من المنزل ونبقى عرات طوال اليوم ومداعبات جنسية صحيح أنها صغيرة في السن ولكنها أمهر من الشراميط والعاهرات في الإثارة وبقينا على هذا الحال حتى تزوجت أنا من فتاة صغيرة أيضا عمرها كان وقتها 18 سنة ولكن جسمها يجنن وعلمتها على الممارسات الجنسية مع أختي نور وصرت أنيكها أمام أختي كي تتعلم لأنها الأن مخطوبة وعلى وشك الزواج ايضا كنت أحب هاتين الطفلتين جدا أختي وزوجتي وفي الليل أنام والإثنتين بجنبي أنيكهما وأمصمصهما ......
وبعد فترت من الزمن تزوجت أختي نور وخرجت من المنزل لزوجها وكانت تزورنا بين الحين والأخر لأنيكها هي وزوجتي التي كانت حامل .......
وبعد مدة أتت أختي رهام من بيتها تبكي بسبب مشكله مع زوجها وكانت معها بنتها الصغيرة وبقيت عندنا أسبوعين تقريبا خلال هذين الإسبوعين وفي أحد الليالي كنت نائما أنا وزوجتي الصغيرة عاريين على السرير فأحسست بيد تمتد إلى ذبي ثم بفم يمصه كنت متأكد أنها مش زوجتي فنظرت بأسفل عيني لأرى أختى الكبيرة رهام عاريه وتمص ذبي الذي إنتصب من المتعة ويدها تداعب كسها ثم تذهب إلى طفلتي وتمص كسها وتلحسه حتى أحست عليها وخافت زوجتي لأنها لم تكن تعلم من هذه ولكن أختي قالت لها بلاش صراخ وأخبرتها بالقصة وأنا أدعي النوم واسمع كانت رهام لم تمارس الجنس منذ أن حبلت بطفلتها وأنجبتها وإلى الأن لأن زوجها يمارس مع غيرها .زفقالت لها زوجتي لاتقلقي سوف أدعك تمارسين وتتمتعين كثيرا معي ومع أخيك فقالت أختي ولكن كيف قد لايوافق ..فقالت زوجتي لا أنا متأكدت أنه يوافق لكن اليوم تمارسين معه وهو نائم لأنه لا يصحو من النوم ولكن إذهبي وتأكدي أن طفلتك نائمة وهنا قالت لي زوجتي أنت أكيد مش نايم دعها تنتاك معك اليوم فقلت لها دا حلمي يا حبيبتي وفعلا تصنعت النوم وأتت أختي وأخذت تمص ذبي وتدخله في كسها وأنا أتمتع وزوجتي تمص كسها وأختي تتأوه من المحن وتقول لها أنا متأكدة أنه مش نايم فقمت أنا وقلت لها لا أنا مش نايم يا حياتي وضممتها وذبي لايزال داخل كسها وأنا أقبلها وأقول لها دا حلمي أني أنيكك لكن أنتي ما تعطيني الفرصة المناسبة وبقيت أنيكها حتى الصباح وأنا اقذف في فمها وعلى صدرها وفي طيزها كنا نتمتع كثيرا بوقتنا وكنت أنيك أخواتي وزوجتي وفي بعض الأحيان أنيكهم جميعاً معا .........
ومن أحد الأيام زهبت أنا وزوجتي الأمورة إلى السوق لنشتري الملابس الداخلية لها والتي يجب أن تكون مغرية جدا وشفافة المهم وصلنا إلى احد المحلات الكبيرة والمعتمة من شدت الملابس وأخذنا نشاهد أثواب النوم وأعجبني أحد الأثواب القصيرة جدا جدا وشفاف جداجدا ولونه زهري فطلبت من البائع أن يعطيني إياه فخجلت زوجتي من هذا الثوب وقالت لي لو أنك أتيت لوحدك فقلت لها لماذا الخجل أنت زوجتي وأنا أريد أن ألبسك على زوقي فقال البائع أنت أحسنت الإختيار فزوجتي لا تلبس إلى هذا الثوب في المنزل فقلت له يجنن لكن ممكن أن تجربه هنا زوجتي فقال طبعا وذهبت إلى غرفت الملابس ولبسته وصرخت لي لأراه فكان يجنن عليها كسها يظهر أسفل كلسونها ونصف بزازها وشفاف جدا جدا فقبلتها قبلة وقلت لها جميل جدا جدا ولكن يجب أن تخلعي الكلسون أجمل وفعلا خلعته هنا أنا طار عقلي من جمال منظرها فأنزلت البنطلون وزبي منتصب وقلت لها مصي ذبي فقالت هنا فقلت نعم لايوجد أحد غير البائع مصي وفعلا أخذت تمص ذبي ثم أخذت ذبي ووضعته في كسها وهي واقفت وترتدي الثوب وأخذت أنيكها وهي تتأوه كنت أتمتع بأن أنيك زوجتي في الأماكن العامة خفية عن الناس وأتمنى أن يحصل ذلك معي حتى حصل الأن فنده لنا البائع وقال ماذا حدث معكم فقلت له تعال قليلا فقامت زوجتي الصغيرة (نيرمين) بإرتداء المانطو والحجاب ولما قدم البائع قال ماذا عندكم فقلت له الثوب جميل ولكن أريدك أن تراه على زوجتي وقلت لنيرمين أن تخلع المانطو والحجاب فإحمر وجهها قليلا ولكنها بدون تردد خلعت المانطو والحجاب وبقيت بالثوب الجميل وكان كسها المنتفخ يظهر من أسفله وبزازها يظهرون من أعلى فقال البائع واووووو رائع جدا جدا فقلت له أيهما أجمل زوجتك أم زوجتي فقال لايمكن أن أرى أجمل من هذا الملاك وهذا الكس وهذه البزاز وزوجتي تخجل وأنا أتهيج من كلماته وانثار وذبي ينتصب فأخرجته وأمسكته لزوجتي لتلعب فيه عتى قذف فورا فقال البائع لي أنت مولع وزوجتك أكثر ممكن أقبلها فقلت له لا مش ممكن فقال ممكن أن تزورونا في المنزل فقلت له أنت وزوجتك فقال نعم فقلت أكيد نزوركم ولكن أريد العنوان فأعطاني العنوان وأخرج قضيبه يداعبه حتى قذف وزوجتى خجله من الموقف وترتدي ملابسها وهو يحدق بجمال جسمها ..ثم خرجنا وفي المنزل قالت لي زوجتي كان أسعد أيام حياتي ولم أشعر بالنشوة والإثارة الجنسية بهذه الكمية والطاقة من قبل فقلت لها لانه كان هناك شخص غريب معنا وهذه هي المتعه الحقيقية ولكن عندما نمارس أمام أحد غريب تكون المتعة أكبر ولكن الوقت مطول على هذه الامور المهم أننا نتمتع وكل مده نخرج ونفعل هكذا ولكن المهم أن نذهب إلى بيت الشاب الذي باعنا الثوب فقالت نيرمين غدا نذهب فقلت لها إلبسي الثوب تحت ملابسك من غير كلسون او حمالت صدر حبيبتي أوكي فقالت أوكي ............
وفي اليوم التالي ذهبنا في المساء إلى هذا العنوان وإذا به نفس الشاب يفتح الباب ويول لنا واو لم أكن اتوقع ذلك تفضلو فدخلنا وكانت عنده فتاة صغيرة في العمر مثل زوجتي وأصغر توقعت أن تكون زوجته وواحده أخرى أصغر منها جلسنا وتعرفنا على بعض وكانت زوجته وأخته وجلسنا نتحدث قرابة النصف ساعة ثم قال الشاب لي بصوت هادئ متى وكيف سنبدأ فقلت أنا ولكن أختك هنا فقال لي لا تقلق أنا أنيكها كل يوم لأنها متزوجة أيضاً فقلت له وزوجتك ماذا هل ترضى فقال نعم فقلت كيف نبدا المهم إتفقنا أن ننيك كل واحد زوجته أمام بعض في البداية ولكن أولا يجب أن يرتدو الملابس السكساويه فقلت لزوجتي أن تخلع ملابسها أمامنا وكذلك زوجت البائع وأخته وخلعنا ملابسنا جميعا وبقيت طفلتي بثوبها الشفاف وزوجة البائع وأخته بنفس الثوب ثم بدأنا نتبادل القبل والتلحيس والمص ثم النايكة لمده ساعة من غير كلام كنت أنيك نيرمين أمام البائع وأخته وزوجته وهو ينيك اخته وزوجته أمامي وأمام نيرمين زوجتي ثم بدأنا نتبادل الزوجات وأخذت أخته أيضا وقمت أنيك زوجته وأخته أمامه وهو يداعب ذبه ويتأوه من منظر زوجته وهي بتنتاك أمامه وأخته نمص كس زوجتي نيرمين وبعدين أنيك أخته وهي تتأوه كان سعيدا جدا حتى أنتهيت وكنت أنتظر أهم لحظت لحظت نيرمين وهي تنتاك منه كانت صغيورة جدا بالنسبه له وهو مستمتع وأنا اطير من الفرح لمنظرها وهي تنتاك منه وأخته وزوجته الفرفورات بيشتموها وبمصولها بقينا طول الليل ننيك بهم ثم نمت أنا وزوجته في سرير وهو وزوجتي في سرير وأخته الممحونه بقيت تشاهد أفلام السكس وتوضع الأيور الصناعيه في كسها ................ وبقينا هكذا حتى اليوم كل مده نذهب لبعض وننيك بعض ونتبادل الزوجات وأخذ أختي معي أحياننا كي تتمتع قليلا ......
وعندما إنتقلت إلى بيتي الجديد إنتقلت إختي رهام وبنتها معي بعد أن إنفصلت عن زوجها الوغد وبقيت أختي نور كل مدة تأتي لأنيكها وتذهب وماما وبابا بقيا في المنزل لوحدهما .......
المهم قررت أنا ونيرمين ورهام ونور أن نخرج للتسوق ولنقوم ببقض الحركات الجنسية الممتعة التي تعودنا على القيام بها خارج المنزل فوضعت إبنتي(سمر)وإبنت إختي رهام (ماجدة ) وإبن أختي نور (أحمد )كلهم عند بابا وماما في البيت وخرجنا ...
وبدأنا المغامرة الرائعة في السوق فكانت أختايا وزوجتي تتدلعن في السير وتتدلعن في الكلام مع أصحاب المحلات الذين يحاولون أن يتحرشون بهم فهذا يحاول ان يلمس بزها والأخر يلمس طيزها وواحد يلامس ذبه بفخدها ...
وكانت زوجتي تبدل الكثير من الملابس وتطلب من صاحب المحل أن يرى ما لبست وأنا أكون معها فتجرب الكلاسين أمامه والسنتيانات وأثواب النوم و أختي أيضا كانتا تثيراني بتصرفاتهما أيضا فرهام كانت تطلب من البائع في غرفة الملابس أن يلبسها السنتيانه (حمالة الصدر ) والأخرى الكلسون ....
وكنا نفرح أكثر عندما نذهب إلى أحد الخياطين وأطلب منه أخذ مقاسات زوجتي وأختي لتفصيل ثوب نوم ولكن أن يكون مثير جدا فكنت أطلب منه أن يأخذ مقاسات أكساسهن وبزازهن وطيزهن لأني أريد فتحات من مناطق ومناطق وأمور كثيره فكان يبدو الخجل على الخياط فقمت بإغلاق المحل وطلبت منهن ان يخلعن الملابس لأخذ المقاسات
فكانت يد الخياط ترجف عندما يقترب من أكساسهن فقمت أنا بخلع ملابسي ومسكت أختي رهام وقمت أنيكها أمامهم وهو يتمتع يقول لي هل تريد الثوب ضيق أم لا فقلت له نوعا ما ليس بكثير ثم طلبت منه أن لا يخجل ويداعب أحدهن ويتمتع فقال لي طبعا وتشجع وبدا ينيك زوجتي الأمورة وبقينا حتى المساء ثم إنصرفنا وكلما مررنا بأحد محلات الملابس الداخلية ندخل ونبدأ بالتجريب أمام صاحب المحل حتى يشعر بالشهوة ويمارس مع أحد أخواتي أو زوجتي ونحن نتفرج ونتمتع ......
ثم أخذنا سيارة وذهبنا إلى المنزل ونحن في الطريق أخذت أختي رهام وأختي نور وزوجتي نيرمين بعرض الملابس والتكلم عنها وذكر بعض الكلمات السكسية فكان السائق الضخم ينظر إليهن من المرآة بشهوة ثم قالت لي أختي نور ان هذه الستيانه كبيرة عليها فقلت لها لا مش ممكن انتي جربتيها وكان هدفها أن تثير السائق فقلت لها جربيها الأن ..فقامت وخلعت المانطو والحجاب فورا ولم تكن تلبس شئ تحتهم هنا طار عقل السائق عندما شاهد هذا المنظر وقالت أختي أنها كبير جدا وأنا أنظر إلى ذب السائق الذي ينتصب فقال لها أنا أخذا لزوجتي إذا لم تعجبك فقالت نور نعم خذها فقال ممكن أن نذهب إلى بيتي لأخذها الأن فقلت أنا إذهب فذهب إلى بيته الذي يقع في مزرعه توجد زوجته لوحدها فيها الان كما قال وعلى الطريق كنا لوحدنا فقامت أختي وزوجتي وأختي بإدعاء الحر وأنهم سيخلعون الملابس ويرتدون أثواب النوم المثيرة جدا فقال السائق فعلا أن الجو حار جدا جدا وقلت له هل أقود عنك فقال نعم فقلت له لكن أجلس في الوراء واختي رهام تاتي لعندي وفعلا أتت رهام وهو جلس بين زوجتي واختي نور وفورا أخرج ذبه وأخذت زوجتي وأختي بالرضع والمص وبدأينيكهم وأنا ورهام نتمتع ونقول له على مهلك عليهم ما يستحملو ا الذب الكبير وهو يثور وينيكهم ويدلني على الطريق إلى منزله ...حتى وصلنا كان قد قذف أكثر من 3 مرات ودخلنا إلى منزله وتعرفنا بزوجته التي كانت متفاجئه من لباسنا وكانت تعتقد أن زوجها سوف يأخذها الليله إلى الرقص في الكبري . كانت جميلة وجسمها رائع ومليانه قام زوجها بمسكها وخلع لها ملابسها وهي تتمنع قليلا أمامنا وتقول بالش اليوم وهو يقول لا اليوم حتى شفناها عريانه وقمت لأنيكها لكنها ترفض وزوجها يقلها لا يجب أن ينيكك وهي تقول لا لا لا لا أنا مكسوفة فأقلها الأن مش حتتكسفي فقامت زوجتي وأختي وأختي بمساعدتي في نيكها وزوجها ايضا حتى وافقت وقمنا بالنيك كلنا معا حتى إرتوينا ...................وعندما وطلنا إلى البيت لنأخذ الأولاد من عند الماما والبابا أخت البابا و الماما معنا ليقضو عطلة الإسبوع عني في البيت .....
وذهبت أختي نور وأو لادها إلى منزلها ...
وفي الليل أنام أنا ونيرمين وماجدة أبنت أختي رهام في نفس السرير لأنهاكما قلت تعودت علي وأنا تعودت عليها ونبقى عراة في الليل وأحياننا تنام أمها معنا لأنها تحب أن تشاهدني وأنا أدخل ذبي في كس نيرمين أو في كس أمها ..وفي الليل قالت لي ماجدة ما حدث معها ونحن في السوق قالت لي أن جدها شاهدها وهي تمص ذب أحمد وتداعب بزازها فمسكها وأمرها أن تمص ذبه وهي فعلت ذلك فتفاجأت أنا ولكن كنت سعيد في نفس الوقت ..وقلت لها نفذي ذلك كلما طلب منك جدك ومصصت لها بزها فضحكت وقالت تكرم عينك يا أحلا خال فقالت زوجتي نيرمين التي كانت تتسمع للحديث وهي على وشك النوم وهل زبور جدك كبير وضحكنا .....
وفي اليوم التالي إستيقظ الجميع وقلت لأختي رهام على الذي حصل فضحكت وقالت دع ماجدة تفرح جدها قليلا فقلت لها وهو كذلك وفي الليل قلت أنا ماجدة اليوم تريد أن تنام عند جدتها يعني ماما وهي جميلة وجسمها مشدود مثل البابا وتبلغ من العمر 49 سنه فقط لا غير وفي الليل نامت أختي رهام وزوجتي عندي وماما وبابا وماجدة أبنت أختي رهام في سرير واحد في غرفتهم وأنا مارست مع أختي رهام ونيرمين وكنا نتسائل هل بابا الأن ينيك ماجدة أم لا وقررنا أن نغريه هو وماما لكي يمارسو معنا أيضا .. ولكن يجب أن نسأل ماجدة ما حصل .. وفي اليوم التالي قال لي ماجدة أن جدها وجدتها مارسوا معها فكانت ماما تمص كس ماجده وبابا ينيك ماما وهي تتأوه وماجدة تتأوه ويقللولها لا تخبري أحد ويترجوها ومارسو كثيرا وبابا ناك حفيدته من طيزها وماما تقبلها وتداعب كسها ..
وفي نفس اليوم خرجت أنا وأختي رهام وتركت نيرمين وماجدة مع بابا وماما وقلت لماجدة ونيرمين أن يرتدو ا أثواب النوم الشفافة ليغرو بابا وماما وينيكو بعض وفعلا تم ذلك ولكن بابا ناك ماجدة فقط ولم ينك نيرمين ولكنها أغرته كثيرا ولم ينيكها لكن ماما تهيجة كثيرا من منظر نيرمين زوجتي وطلبت منها أن تمارس السحاق ومارسو السحاق على السرير وتركت الباب مفتوح حتى أتا بابا وشاهد المنظر الجميل ناك ماما وزوجتي وحفيدته ولما دخلنا أنا واختي رهام وأختي نور قالت لي نيرمين أن العملية تمت بنجاح والان دور رهام ونور وبدأنا نخطط كيف لنا أن ندع ماما وبابا يمارسان معي ومع أختاي ومع أولادنا أيضا وفي نفس الليله ناك زوجتي أيضا على السرير مع ماما وماجدة تمص لهم



مرحبا بكم هذه تكملة قصتي مع عائلتي التي أصبحت أنيك فيها أختي نور وأختي رهام وإبنتهى ماجدة وزوجتي نيرمين وإنتهى الجزى الماضي عندما كنا نخطط لندع ماما وبابا ينيكان معنا وتقدمنا خطوة نجاح واحدة لان بابا وماما يمارسان الأن مع زوجتي وإبنت أختي ماجدة ونريدهما أن يمارسان مع الجميع وكنا يمكن أن نطلب منهم هذا الطلب لكن كنا نخجل وأنا توقعت أن بابا يشبع من النياكة مع ماجدة حفيدته ونيرمين زوجتي ولكن ماما المسكينه لاينيكها أحد غير بابا وأنا أتمنى أن أنيكها....وزوجتي وإبنت أختي كانتا ترتديان دائما في البيت إما الكلسون والسنتيانه فقط أو ثوب النوم الشفاف فقط ليظر كسهما الجميل وذلك لان بابا طلب منهن هكذا وأنا وأختي نتمنى أن نفعل هكذا كذلك ماما كانت ترتدي أثواب نوم شفافه في النهار لتغري بابا الذي يعشق مص كس ماجدة كما تقول لي نيرمين وعندما نخرج أنا وأختي رهام من البيت كان بابا ينيك ماما وزوجتي وأبنت أختي رهام ولا أحد يخبره أنني أنا ورهام نعرف وننيك أيضا ....وفي أحد الأيام الحارة جدا في الصيف اقترحت على العائله أن نذهب في رحلة إلى البحر فوافق الجميع فقلت لزوجتي يجب أن أنيك ماما والأن إذهبي وقولي لها أنه يجب أن نخرج إلى السوق لشراء حاجياتنا أنا وماما وزوجتي نيرمين وأختي رهام وأبقينى ماجدة عند بابا ليستمتع معها التي كانت ترتدي ثوبها الشفاف من غير ملابس داخليه وكسها ظاهر للجميع مثل زوجتي نيرمين .. لبسنا وخرجنا وإشترينا جميع المطلوب إلى الملابس فذهبت بهم إلى نفس المتجر الذي ذهبنا إليه أناوزوجتي مسبقا وطلبت من البائع أن يرينا جميع ملابس البحر التي عنده وفعلا بدانا نختار فأخذت أنا مايو شفاف وشورت شفاف فجأ ماما تقول لي البائع يغلق المتجر يا ماما لماذا فقلت لها كي لايرانا المارون ونحن نخلع الملابس فقالت ماما هنا فقلت لها نعم هنا وجائت زوجة صاحب المتجر وسلمت علينا فقلت لها إريد لباس بحر كامل لماما وأختي وزوجتي لكن يكون جميل فقالت حسننا لحظة ثم عادة وبيدها الملابس ثم قالت : هذه أحسن وأجمل الملابس للبحر مايو بكيني وسنتيانه شفافة نظرت كان منظرهن يجنن ثم قالت وهذا ثوب نوم كان الثوب يطير العقل من جماله وذبي إنتصب على منظره كان لا يصل إلا إلى أعلى الكس ولا يغطي البزاز من أجل الهواء كما قالت لنا فهو جميل فقلت لها نريد أن نجربهم فقالت تفضل فأعطيت لنيرمين وأختي وماما التي نظرت في وجهي بإستغراب وقالت هنا فقلت لها نعم يا ماما هنا ألم تحبي هذه الثياب فقال طبعا أحببتها والشهوة تقفذ من عيونها فقالت لكن هنا نبدل ملابسنا فقلت لها نعم فإبتسمت وعرفت أنني أتمتع بهذه الطريقة فطلبت من صاحب المحل من فضلك ممكن تساعد ماما بخلع ملابسها فأحسست أنا هنا أن كس ماما على وشك القذف من كلامي والشهوة العارمه علي وعلى الجميع وبدأنا نخلع ملابسنا وماما تنظر حولها وتخجل قليلا والبائع يداعبها وهي لاتستطيع أن تتكلم من الخجل والشهوة حتى خلع لها كل ملابسها وأصبحت عاريه أمامنا وأخذ يلبسها الملابس وأنا ألبس زوجتي وزوجة البائع تداعب أختي وأختي تمص لها وعندما رأتهم ماما عرفت أنها في وكر دعارة وليست في متجر البسه وقالت لي حبيبي الثوب حلو كتير كتير فنظرت إليها فكان كسها ظاهر ومنتفخ وبزازها أيضا وانا هنا كنت عاريا وماما ضائعه بين الشهوة والخوف والخجل ولبست نيرمين البكيني وكان رائعا عليها ورهام أيضا وقلت للبائع أن يداعب زوجتي ووأنا أريد أن ألبس ماما البكيني فقالت لي وهي تنظر إلى ذبي المنتصب الأحمرتعرف ياماما أنك تجنن وضحكت فقلت لها وأنت تجنني فقالت وذبك يجنن يا روح الماما فقلت لها وأنت كسك وطيزك وبزازك وكلك تجنني وضحكنا فقالت لي أنا ممحونه على واجد ينيكني غير باباك أنت لانه ماعاد رواني من المتعه فقلت لها أنا لك يا حبيبتي وحملتها وأشلحتها الثوب وأنا أقبلها والجميع بدأ يصفق لنا وأداعب بزازاها بفمي وكسها بذبي وهي تتأوه آآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآه ثم غرست ذبي في كس ماما الجميل وبدأت أنيكها وبدأ البائع ينيك أختي وزوجتي وزوجته تتساحقان وماما تدلك كسها المنتفخ وذبي يدخل ويخرج منه بسرعة وهي آآآآآآآآآآآآآآآه يا ماما نيكني نيكني نيكني نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآم كسي يا عمري كسي حلوب ذبك بكسي قذوف بكس الماما بدي حليب ذبك أنا مامامتك حبيبتك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأت أقذف بكسها الجميل وأرضع بزازها وإرتمت على الملابس منتاكه لا تقوى على الحركه وأختي وزوجتي وزوجة البائع تلحسن كسها وبزازها...وبعد أن إنتهينى ذهبنا إلى البيت وأعطينا بابا ملابسه وزهل من منظرها وأحسست بذبه ينتصب منها وأعطيت ماجدة إبنت إختي رهام ملابسها أيضا وقلت لها جربيها ولاحظت أثار حليب ذب بابا على وجهها فعرفت أنه ناكها ونحن خارج المنزل وأخبرتني أنه ناكها وبشدة وأغمي عليها من المتعه وهي مشتهيه إلى الأن فوعدتها بنيكه في الليل وأثناء تجريب ملابسها طلبت من الجميع أن يخلع ملابه ويرتدي ملابس البحر وبابا ينظر بإستغراب لنا وطلبت منه ان يرتديها هو أيضا وبدأت زوجتي وأختي بخلع مانطواتهم وحجاباتهم فقلت لهم أخلعو جميع ملابكم فلا يوجد أحد غريب وبدأنا كلنا نخلع ملابسنا حتى بقينا عرات وأنا أنظر إلى كس ماجدة المحمر من شدة المص واللعب فيه مع بابا وبابا ينظر إلى كس أختي رهام يعني إبنته وذبه ينتصب لأنه عرف أننا كلنا شراميط فقلت لبابا:بابا ساعد رهام في إرتداء ملابسها من فضلك فقال حسننا وذهب إليها وبدأ يتكلمان ويضحكان ويلبسها وهو مقترب كثيرا من كسها ويلامسه أحياننا وأنا ألبس ماما وأداعب كسها أحياننا وهنا بدات زوجتي وإبنت أختي ماجدة باللعب مع بعض على السرير وأنا وبابا أذبابنا منتصبه على هذه الملابس المغريه وهو ينظر إلى ماجدة ونيرمين على السرير وهنا قلت له الأن يجب يا بابا أن نتصارح فلا داعي للخجل فقال قل لي فقلت له اليوم زوجتي هي زوجتك وزوجتك هي زوجتي وإبنتك هي زوجتك أيضا لانك لم تنكها هي إلى الأن فضحكنا وقال لي وتعرفون كل شيئ فقلت له وهل زوجتي تخفي عني شئ واليوم نكت ماما الحبيبة زوجتك وأنت ستنيك إبنتك الحبيبة فضحكنا وقال الأن يجب أن نبدأ وحمل رهام ووضعها على الكنبايه وبدأ يمصمصها ويداعبها وقال كان حلمي أن أنيك بناتي وهو الأن يتحقق وينظر لي وأنا أنيك ماما زوجته ويقول لها يا شرموطة يا خاينه زبي ما يعجبك ونضحك ..ثم قالت ماجدة لبابا : ياجدو زبك أحلا من زبي خالي وكس مرات خالي يعني زوجتي أحلى من كس ماما فقال لها بابا وكسكوسك يا عمري أحلى كس في العالم كان ذب بابا منتصب وأختي تمصه بشراهيه ووتلعب بكسها وتتآوه آآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأم كسي يا بابا كسي موووووووووووووووولع أأأأأأأأأأأأأأم وبابا يتأوه ويشتم رهام ويقول لها يا شرموطة يا منتاكة مصي زبي آآآآآه وماما تتأوه تحتي وتقلي على مهلك على كسي يا حبيبي وأنا أدخله وأخرجه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما على مهلك على كسي يا حبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وكلنا مهتاجين ومنثارين وهنا أطبقت فمي على فم ماما وذبي في كسها وبدأت أقذف أنا وهي معا وهي تصرخ من المتعه والشهوة وبابا وأختي وزوجتي والجميع ينظر إلينا ونحن نقذف ثم أخرجت ذبي من كس ماما وكله حليب وهي مغمضه مستمتعه بالنياكه وتقول آآآآآآآآآآآآآآه ذبك يموت يا حبيبي آآآآآآآآآآآآآه وإستلقيت بجانبها وأنا أتمتع بمنظر بابا وأختي المنتاكه التي تتأوه من شدة المحن وماجدة ترضع وتمص كس زوجتي نيرمين التي لا تشبع من النياكة فقلت لها ساجلب لك في أحد الأيام الكثير من الشباب لينيكوكي ولكي ترتوي من النياكة وتصبحي أكبر شرموطة في الدنيا فضحكنا وبابا كانا يتصبب عرقا وهو ينيك أختي وماما تمسح كسها من حليب ذبي وأنا أمصمص بزازها وزوجتي تمص كس الفرفورة ماجدة ثم قامت ماجدة وأتت إلى أمها التي ينيكها بابا ووضعت كسها فوق فم أمها وبدأت أمها تمص لها فقمت أنا ووضعت ذبي في فم ماجدة أيضا وماما استلقت بجانب زوجتي وبدأتا تتساحقان من جديد وكس أختي رهام محمر من ذب بابا وحينما أخرج ذبه من كسها مسكته وأخذت أداعبه وهو سعيد بذالك ثم مصصته قليلا ووضعته له بين بزاز رهام حتى قذف حليبه عليها فمسك ذبي وأخذ يمصه ورهام تمص ذب بابا وماجده بدأت تتأوه على منظرنا لم أتوقع أن يمص بابا ذبي مثلي أنا ظل يمصه حتى قذفت في فمه وعلى ماجدة ورهام ثم استلقينا جميعا على الأرض من شدة التعب والمني على الجميع والجميع سعداء وبعد ساعة من الراحة استحمينا ووضبنا أمتعتنا للسفر صباحا إلى البحر واتصلت بأختي نوروأتت هي وإبنها أحمد وزوجها بقي في المنزل وأخبرتها باننا أصبحنا ننيك كلنا معا ففرحت وطلبت من بابا أن ينيكها فورا فقال لها أنت ورهام تنامين معي في غرفتي اليوم فقلت أنا وماما تنام معي وماجدة وأحمد لم ينتاكو منذ مده فخجل أحمد فقلت له أنت وماجدة نيرمين زوجتي تنامون معا وقلت أنا : ولكن قبل ذلك يا أحمد إخلع ملابسك وإخلع ملابس أمك ثم قلت له هل نكت أمك قبل ذلك فقال لا فقلت له نيكهاالأن أمامنا فضحكت نور وقالت وأنت يا أخي شاركنا فقلت لها طبعا وبدأنا أنا وأحمد ننيك أمه والجميع يشاهدنا ويداعب أعضائه ثم ذهب كل واحد إلى غرفته وفي الليل بدأت أصوات التأوه تتعالى في المنزل ولكن صوت شرموطتي كان أعلى الأصوات شرموطتي ماما وشرموطتا بابا أختاي رهام ونور كانتا لا تشبعان من النيك مثل زوجتي ونيرمين زوجتي كانت تقول في الليل آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىه ما أمتع النيك كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآه يا أحمد نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أما ماما فتتأوه وتضرب بيدها على كسها ضبا من شدة الهيجان والمتعه وتقول أقوى أقوى وتتلوى من المحن تحتي عندما أمص لها كسها الكبير المنتفخ وأمرج لساني بين شفراته وهي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأم دخل ذبك بسرعة دخله نيكني حبلني مووووووتني آآآآآآآآآآآآآه نيكني آآآآآآآآآآآآآآآه يا كسي ما أحلا النيك كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني آآآآآآآآه وتعضر ببزازها وتدلك بكسها ....وهكذا ثم نمنا وفي الصباح إستحم الجميع وإنطلقنا إلى البحر وفي الطريق كان بابا يقود السيارة وماجدة تجلس بجانبه والجميع في الخلف كان بابا يخرج زبه من البنطرون وماجدة ترضعه له وكذلك أنا وأحمد نخرج أيورنا وماما وأختي وأمه يمصون لنا ونحن أيضا نمص لهم ثم قال بابا لأحمد : يجب أن تتزوج انت وماجدة إبنت خالتك فقالت ماما فعلا فكرة جميلة فقلت أنا ولكن أبوه هل يوافق فقالت رهام ليش لا راح يلاقي أحسن من هيك شرموطة ومنتاكة وضحكنا جدا فقلت لنور أختي ما رأيك يا نور فقالت مثل ما تشوفون وأحمد وماجدة خجلان فقلت أنا إذا اليوم زواجكم ولا زم اليوم تدخل بعروسك يا أحمد وضحكنا وحين وصلنا إلى البحر ذهبنا إلى الشالي بتاعنا ووضعنا أمتعتنا فيه ولبسنا المايوهات فقال بابا الشباب في الخارج راح تنتصب أذبابهم علينا فقلت له أحسن يمكن نجد أحدهم ينيك معانا شوي وضحكنا كانت المايوهات شفافة جدا جدا جدا والكساس واضحة تقريبا ...
قلت أنا لأحمد : الأن يجب أن تدخل بعروسك فقال الجميع نعم نعم الأن فقال أحمد الأن فقلت أنا نعم ومسكت ماجدة الخجلانه أنا وأمها وأخلعت لها المايو والسنتيانه وقلت لأحمد أن يخلع ملابسه وبدأت أمص كسها أنا وأمها وبزازها وهي تتأوه بخجل ثم جاء العريس فقلت له من اليوم ماجدة زوجتك لكن الأول لازم تنيكها وتفتح كسها فقال لي حسننا يا خالي وقلت لأمه ان تاتي وتمص ذب إبنها قبل أن ينيك زوجته وفعلا بدأت نور تمص ذب أحمد ورهام تمص كس إبنتها ماجدة وأنا أضع ذبي في فم ماجدة وبابا وماما يشاهدوننا ويتداعبان قليلا أمسكت ذب أحمد من فم أمه ومصصته قليلا ثم وضعته في فم حماته رهام ومصه جده وجدته قليلا ومصته زوجته أخيرا ثم غرسه قليلا في كس ماجدة الممحونه الفرفورة حتى سال دمها قليلا وأدخله كله بعدها ونحن نصفق له ونبارك لهما وللعروس وظل ينيكها حتى قذف بكسها لاول مرة فقمت أنا ونكتهامن كسها قليلا ووضعت ذبي في فم ماما وقذفت وناكها جدها قليلا ومصت له ذبه وقذف على وجهها وإمتلئ كس ماجدة وبزازاها من المني والحليب وقامت فرحة لانها نتاكت من كسها لاول مرة ...استحمينا وجلسنا نحضر الطعام وماجدة وأحمد في ذاوية الغرفة يتنايكان وماجدة تتأوه لانها أحبت النياكة من الكس ..وبعد أن أكلنا وارتحنا قليلا خرجنا إلى الخارج لنجلس أماما الشالي على البحر كان بالقرب منا بعض الناس جلسنا نتكلم وبعضنا يلعب بالكرة والبعض بالرمل وبعض الشباب يراقب أكساس العائلة لانها تظهر أحياننا من الحركة والبزاز واضحة تقريبا ...وبعد قليل كانت ماجدة وأختي نور تتمشيان على الشط وتتمتعان بمعاكسات الذكور من حولهم ثم لم أراهما فذهبت أبحث عنهم عند أقرب شاليه لانهما كانتا هناك أخر مرة شاهدته فيها وفعلا ذهبت وأنا أصرخ لهم ولا أجدهم نظرت إلى الشاليه الذي أنا بقربه من النافذه فإذا بماجدة وأختي نور مربطتان وحولهما أبع شباب عرات يغتصبنهن إنثرت لهذا المنظر لكن خفت عليهم من أن يتأذو وقررت أن أبقى أشاهدهم وبدأت الإثارة كان أحد الشباب يضرب ماجدة بذبه الكبير وهي تبكي وأخر يمصمص كسها وأخر ينيك أختي ويضربها قليلا وكان الشباب ينيكون بعنف شديد ومتعه جعلتني أحلب ذبي على المشاهدة ناكو أختي من طيزها ومن كسها وماجدة أيضا وقذفوا على وجهيهما وعلى بزازهما ثم تابعو النياكة من جديد وهنا بدأت ماجدة ونور التفعال معم فأخذ شابان ماجدة وشابان نور وأخذا ينيكانهم ماجدة كان ذب في كسها وذب في طيزها وكذلك نور وهما تصرخان ولكن الأن من الشهوة والمتعه الخارقه وتداعبان أكساسهن بسرعة حتى بدأ الشباب يحلبون أيورهم على نور وماجدة وتمصان الأيور بنهم ومتعه وعندما إنتها الشباب سمحو لنور و ماجدة بالخروج بعد أن تكلموا معهم قليلا وداعبو أجسادهم حتى أن نور قبل أن تخرج خلعت المايو وطلبت من أحدهم أن يداعب كسها قليلا فمصه قليلا وأدخل ذبه من جديد فيه وهي تتأوه وتدلك بكسها ثم خرجتا .... وبعد أن خرجتا دخلت أنا إلى الشباب وتكلمت معهم قليلا وكان نهايه الحديث أن وافقو لي على طلبي وهو أني دعيتهم لينيكو عائلتي كلها ولكن بشرط أن يحضرو معهم خمسة أشخاص أخرين لان عائلتي لا تشبع من النياكة وإتفقنا على طريقة للنياكة فأنا أريدهم ان يدخلو في الليل ونحن جالسون ويهددون الرجال وأنا لا أكون أخبر بابا وأحمد ويربطوننا ويغتصبون النسوه أمامنا ولكن بعد أن يطمئنو بابا وأحمد أنهم لن يؤذو أحد فقط ينيكون ويرحلو وهنا أكيد أختي نور سوف تخبر الجميع أنكم لن تضروننا لانكم نكتوها...المهم في الليل دخل هؤلاء علينا وهددونا أنا وبابا وأحمد وربطونا فقالت نور( كما توقعت) هذا أنتم لا تتضرو بابا وأخي إتركوهما فقال أحدهم نحن نريد أن ننيك ونرحل فقالت أخي و بابا ينيكان معكما أيضا لو أحببتما فقط إتركوهم فال أحدهم هيا يا رجال وهجمو على النسوة وكنت قد طلبت منهم أن ينيكو زوجتي أكثر الكل فذهب عليها4رجال وعلى نور1وعلى ماجدة 1 وعلى رهام 1 وعلى ماما 2 وبدأ الجميع ينيك وزوجتي كانت ممحونه جدا لانها لم تغتصب في حياتها وكانت تتمنى ذلك كما قالت لي مسبقا ..وبدأت تتأوه وتشتهي النيك وتصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أمتع النيك أأأأأأأأأأأأأأأأأم والرجال الثلاثة فوقها ينيكوها من كسها وطيزها وفمها آآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأم أأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي نيكوني أكترآآآآآآآآآه وماجدة تتأوه ورهام ونور أيضا والحليب يقذف على الأوجه وفي الأطياز وعلى الأكساس فقلت لبابا أنها خطة مني لنستمتع ففرح بابا كثيرا وطلبت من أحد الشباب أن يحررنا من القيود فقمنا وبدأنا نمسك لهم ماما وأختي وأختي وماجدة وننيك معهم أحياننا والصراخ والتأوه يعلو والحلب شغال على الأوجه وفي الأكساس والأطياز كنا 12 رجل على أربع شراميط ماما وأختي نور وأختي رهام وإبنت أختي ماجدة ..كان الشباب ينيكون بقوة وخصوصا زوجتي المنتاكة القحبة التي أشعرتني بهيجان ونشوة ومتعه جنسية وهي تنتاك معهم من شدة صراخها و متعتها وهي تنتاك .. فقلت لهم أنتم تستمتعون مش هيك فقال الجميع طبعا وضحكو لانهم عرفوا أنها خطة مني وبدأت الشراميط تستسلم وأحدة واحدة حتى ظلت ماما ونيرمين زوجتي أما رهام ونور وماجدة كان حليب الأذبار يملئ جسمهم وهن تعبات جدا ومرهقات من النياكة وأكساسهن حمراء وبزازهن حمراء من النيك ومغماً عليهن من الشهوة والمتعه . ونيرمين وماما بقيتا صامدتين في وجه الأذباب الكبيرة كان بابا وشابان ينيكان نيرمين زوجتي من كسها وطيزها وشاب من بزازها وشاب من فمها أما أنا وماما أنا كنت مستلقيا مع ماما التي مازالت ممحونه وترضع وتستقبل الأيور والأزباب وأنا بجانبها ينكني أحدهم من طيزهي وأنا أنيك ماما من طيزها وأمامي إثنان من كسها والأخرون على بزازها وفمها وماما ونيرمين فرحتان جدا وتتأوهان وتقولان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي أأأأأأأأأأأأأأم نيكوني أكتر ولا تشبعان إلى أن أغمي على ماما من الشهوة والمتعه بعد أن ناكها الجميع اكثر من 30 مرة فحملتها ووضعتها في الغرفة مع الشراميط الاخريات ووضعت يدي في كسها وهي تأن من المحن ويدي أدخلها أكثر فأكثر في كسها الذي إنفتح بشكل غير معقول من شدة ما إبتلع أذباب ففرحت لهذا الإتصاب لماما الذي كان بإرادة الجميع وخرجت لاجد الجميع على زوجتي نيرمين وعلى أحمد أيضا وبابا كان ينيك أحمد أيضا وزوجتي تصرخ وتتألم من المتعه التي وصلت بها إلى أن ناكها الجميع فطلبت منهم ن ينيكوني معها وهي تبكي خلا ص تركوني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأم كسي مووووووووولع آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وأنا أمصمصها وذبي بكسها وذب أخر بكسها وذبين بطيزها وذب بطيزي واحد بفمي وعلى وجهها واحد لانها صارت تعض أذبابنا من شدة ما تصرخ وانا أطلب منهم أن ينيكوها أكثر وهي تصر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم خلاص كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي نشق آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا كسي تركوني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى أغمي عليها من المتعة فأكمل الشباب النيك حتى قذفوا على كسها وطيزها وعلى جسدي وبداخل طيزي وفمي وواحد يمصمصني كمان وبابا وأحمد ناموا من النيك والتعب وخرج الشباب بعد ما ناكوني أيضا واحد واحد وقذفوا على كس ماما وكس زوجتي ومصمصو أخواتي من كساسهن وناكو ماجدة وهي نايمه وداعبو أكساس الجميع بأذبابهم وناكوهم قليلا وذهبواإستيقظت في اليوم التالي ظهرا كان في مكان نومه لم يستيقظ أحد والكل عرات والمني مكانه والأكساس متضررة من النيك ومحمرة حتى أن كس زوجتي سالت منه الدماء من كثر النيك المهم أيقظت الجميع وإستحمينا وحزمنا الأمتعه ورجعنا إلى البيت وكنا سعيدين بهذه الرحله الرائعة وذهبت أختي نور وأبنها أحمد إلى بيتهم وأنا وبابا وماما وأختي رهام وإبنتها ماجدة ذهبنا إلى بيتنا ونمنا حتى الصباح ...
وباقي الأيام إستمرت كما هي العادة أنا وبابا نتبادل الزوجات ياخذ زوجتي وأخذ ماما زوجته لتنام معي ورهام وماجدة تتبادلان بيني وبين بابا ..وأنا أتمتع بالنوم بحضن ماما العاريه وفمي يمص بزها وذبي يدخل إلى رحمها وأحياننا ننام معا كلنا عاريين

حكاية بنت اسمها رولا

أنا إسمي لوولا من احدى الدول العربية، بس مقيمة في الخليج.. عمري 24 سنة... أنا بحس حالي إني بميل للبنات أكتر.. ورح أحكي لكم قصة بتجنن صارت معي... عندي صاحبة عمرها 26 سنة متجوزة وعندها ولد... جوزها دايماً مشغول بالمكتب وبتركها لحالها في البيت لساعات متأخرة مع إبنها.. دائماً بحب أطلع معها على البحر هى عندها صدر بيجنن... كبير ودايماً حلماتها واقفين.. والأحلى إنه البيكيني تبعها لونه أبيض.. يعني بس مجرد تطلع من البحر... بتكون كأنها مش لابسة شي يذكر
مرة طلعت من البحر وكانت القطعة اللي فوق من البيكيني مفكوكة... وكان بزها طالع كله من غير ماتحس.. كان المنظر راااااااااااائع... بس يا خسارة.. عالطول إنتبهت وربطته مرة تانية.. بس من وقتها وأنا باشتهيها... حتى هي كنت ألاحظ إنها بتطلع على بزازي كتير.. وخاصة لما أكون لابسة شي مفتوح من فوق.. وأنا بالعادة لبسي بيكون قطع صغيرة ومغري جداً.. يعني قصير وضيق ومفتح من هون ومن هون.. وأغلب الأوقات بالبس بدون ستيانة لأنه عندي بزاز كبار ضامين على بعض وبياخدوا العقل.. فابحب الرجال والبنات يستمتعوا فيهم حتى لو بس بالنظر.. وكمان الإحتكاك يلي بيصير بين حلماتي والتياب، بيهيجني لدرجة كبيرة... المهم... مرة رحت لعند صاحبتي على البيت أزورها... وكان إبنها الصعير نايم بكير علشان المدرسة... نحنا بالعادة منكون مع بعض صريحيين لأقصى حد.. يعني البساط أحمدي... يعني ألفاظ على نكت على قصص على ضحك على دخان على أرجيله.. يعني آخر مسخرة... قالتلي إنه جوزها جايب فيلم سكس بيجنن.. طبعاً أنا المحنه اشتغلت معي فقلتلها يلى عطول حطيه من غير متسألي... حطته وراحت على المطبخ تعمل شي نشربه... كان الفيلم كله بنات (أوووووووف) يعني ليسبينس (سحاقيات).. يعني عز الطلب.. صرت أتفرج على الفيلم... وأكلت هوا من المحنة.. فبلشت ألعب بحلماتي من برا الفستان... كانوا واقفين زي المدافع وبيجننوا.. وخاصة إني ماكنت لابسة سوتيانة كالعادة..... كنت لابسة فستان قصييييير وكله زرار من فوق لتحت، وقماشته كانت متل السترتش يعني كان مكسم جسمي وحلماتي، وأنا جسمي مليان شوي... متناسق وحلو بس صدري حجمه أكبر من اللازم... فهو مصدر إغرائي ومحنتي... صرت ألعب بحلماتي الواقفين... وبعدين صرت أعصر بزازي شوي شوي... بس لقيت حالي إني مش قادرة أستحمل... فتحت وجلي وحطيتهم على الطاولة.. وزحت كيلوتي أبو خط شوي.. وصرت ألعب بكسي... كان غرقاااااااااااان وبيجنن... وبعدين حطيت إصبعي على بظري آآآآآآآآههههههه... وصرت أحركه وألعب فيه... حست بالرعشة قربت لولا إني سمعت صوت صاحبتي الشرموطة جاي على الصالون.... ي**** شو حقدت عليها وكرهتها ظليت زي ما أنا.. بس نزلت رجلي.. وكان ثلث أرباع الفستان مفتوح... يعني حالتي مبينة.. مبعوص كيفي... المهم... لما دخلت على الصالون.. حطت كاسين ملاينين ثلج مع قنينة عرق وقنينة بيرة وصرنا نشرب.. وطول مإحنا مشغلين الفيلم وهي عم تطلع على بزازي.. وأنا تعمدت إني ما أسكر زراز الفستان.. فكان نص بزازي طالعين لبرة.. وحلماتي تقريباً مبينين وخاصة إني كنت أتحرك زيادة علشان يبينوا أكتر.... وهي عيونها أكلوني لدرجة إنه وجها صار لونه أحمر زي الدم من المحنه.... وبعدين فجأة قامت وقالت ي**** شو الدنيا حر.. وشلحت الروب... وعينكم ما تشوف يلي شفتو... كانت لابسة قميص نوم أسود شفاف شفاف شفاف... ويادوب مغطي طيزها.... ومكسم جسمها لدرجة إنه بزازها كانوا ناطين منه... وطيزها مبينة لأنها كانت لابسة شبه كيلوت أو اقل !! يعني لما شلحت الروب.. أنا يلي صار وجهي أحمر... قلتلها ولك شو هاد.. نيال جوزك... صارت تضحك.. وضلينا نشرب ونبصبص على بعض لسكرنا... قالتلي أنا أكلت خرة من المحنة وجوزي اليوم مش جاي... فقلتلها وأنا مبعوصة طيزي من المحنة وصاحبي مسافر... أنا كنت عم بستنى منها إنها تبدأ.. وهي نفس الشي.. فلقيت إنه الشغلة طولت... صرت أقول وأنا عم بحرك حالي بطريقة ممحونة آآآآآآآآآآآآه يا خالد وينك تشوفني رح أموت من المحنة وإنت مش جنبي، يا ريت في حدا يساعدني غيرك... نطت صاحبتي وقالتلي لو تيجي على غرفتي رح أعملك أحلى مساج يريحك ... بعدين مسكت إيدي وقامت وشدتني معها.. دخلتني على غرفة نومها وسكرت الباب بالمفتاح والضوء وستاير الغرفة وصارت عتمه لدرجة إني ما عاد أشوف أصبعي... خلتني أشلح فستاني ونيمتني على بطني، وقعدت هي على طيزي... حطت على ضهري زيت معطر مثير خاص بالمساج وصارت تفركه وأنا أتأوه من المساج الحلو وكمان لأني كنت حاسة بالبلل من كسها على طيزي نار شلحتني كيلوتي وبعدين نزلت إيديها على طيزي وعلى رجلي.. يعني صرت نايمة قدامها من غير ولا قطعة قماش.. وهي إيديها عم بتحسس وعم تدعك جسمي كله.. وبعدين قامت عني لثواني.. وفجأة لقيتها نامت فوقي بعد مشلحت قميص نومها وكيلوتها.... أنا لفيت حالي ومسكت بزازها وصرت أعصرهم.. وهي حطت شفايفها على شفايفي وصارت تمصمصهم.. ورجلينا تشابكت مع بعض.. وأنا مرة أحط إيدي على بزازها ومرة على طيزها ومرة على كسها الغرقان.. والأحلى إنها كانت كل شوي تدحش بزها بتمي... وطبعاً أنا ما أصدق على حالي.. أمسكه بإيدي وأصير أمصه متل المجنونة وهي تتأوه بصوت عالي جداً.. وبعدين بلشت تفركلي بزازي وتمصهم بشكل فظيع لدرجة إني حسيت بالرعشة في كسي.. بس مع هيك ضليت أمص بزازها.. نيمتني على السرير وقعدت فوقي كإنها على حصان... ولما شافت بزازي صارت تصرخ وتتأوه وتضرب عليهم وهي عم بتمصهم وأنا أمشي إيدي على طيزها وخصرها وبزازها ... وبعدين نزلت عند كسي.. وصارت تمصلي بظري... وأنا صرت أصرخ من المتعة.. كان إحساس رائع.. يعني بصراحة شباب كتير مصولي كسي.. بس متلها مافي.. كانت تدخل بظري في تمها وتمصه كإنها عم ترضعه.. كان إحساس فظيع ولا يوصف.. ضلت تمصه لمدة 10 دقايق لحد مـ ورم.. وبعدين دارتلي طيزها وحطت كسها على تمي.. وانا طبعاً ما قصرت... طلعت كل خبراتي فيها.. ضلينا نلعب ونمصمص ببزاز وكساس بعض لحد مأكانا خرة... بدنا ننتاك.. بس مافي زباب.. راحت هي على المطبخ.. وجابت خيارتين طوال وعراض.. ودخلتهم في القفاز الطبي البلاستيك وربطتهم وقصت الباقي... يعني صار عنا زبين ملبسين كوندومز... أعطتني واحد ونمت على ضهري وفرشخت رجلي... وهي قلبت حالها لعندي يعني طيزها صارت عند وجهي... وبلشت تدخل الخيارة في كسي شوي شوي آآآآآآآآآآآآآه... وأنا أمص بظرها ألعب خيارتي بفتحة طيزها... جننتها... فصارت تنيكني بالخيارة بسرعة وبقوة... كنت حاسة بمتعة ما بعدها متعة.. وخاصة إنه بزازها كانوا يخبطوا بجسمي... كنت حاسة بحلماتها الواقفين... وعلشان أكافئها... فتحت طيزها وصرت أدحش خيارتي فيها وصار صراخها لآخر الدنيا.. مش من الوجع.. بل من المحنة والمتعة لأنها متعودة على النيك من ورا.. جوزها ما كان مقصر... فصرت أدخل الخيارة مرة في طيزها ومرة في كسها.. والأحلى إنه نحنا التنتين كنا سكرنين على الآخر... والجو كان بارد وأجسامنا زي *****... ضليت أنيك طيزها بالخيارة لحد مـ نزل سائل من طيزها وكسها مع بعض... كان يوم بيجنن... وكل ما وحدة تيجي رعشتها... التانية تمصلها إياه... وأنا حسيت بالرعشة أكتر من سبع مرات.. ضلينا نتنايك من الساعة 7 المساء لحد الساعة 11 بالليل... كان يوم رااااااااااااااااااااااااااااااااائع لا ينسى

jeudi 5 juin 2014

وفيت زوجتى من سنوات طويله ... وكانت قد أمتنعت هى قبلها بسنوات طويله أيضا فى ان تسمح لى بأن أقترب منها أو أمارس معها الجنس ..
ربما من كثره الحاحى أو لغضبى الشديد أو ثورتى العصبيه كانت تسمح لى بأن أحضنها أو أقفش لها بزازها...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). أمضغ حلماتها أو أدس زبى بين فخادها وأحيانا كانت تسمح لى بأن أقذف لبنى بين بزازها أو فى فمها وعلى صدرها وهى تدلك لى زبى بيدها ...
وللعلم .. كانت فوزيه جميله رغم ما تعانيه .. كانت بيضاء شمعيه .. بشرتها ناعمه كالأطفال ... بزازها كبيره ترهلت فى أخر أيامها ولكنها كانت مثيره .. كنت أعشقها ولم أرى فى النساء من يشبهها أو يضاهيها جمالا وفتنه ...
كان صبرى عليها ....ليس بسبب ضعفى أو قوتها .. أنما كان لمرضها الدائم وأشفاقى عليها من المعاناه من شهوتى المشتعله ..
فى أحيان كثيره تتألم ولكنها كانت تستسلم لرغباتى بعد أن ترى أثر الحشيش الذى أتعاطاه بأستمرار يظهر فى تصرفاتى ورغباتى ...
لم تلد لى فوزيه الا أبنتى فجر ...

أكتشفت أن فجر صوره طبق الاصل من أمها ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . اللون والبشره والتقاطيع والجسم بتفاصيله الكبيره والصغيره ... صوره بالكربون ...
تزوجت فجر من سنوات طويله ..
عندما تفتحت فجر وظهرت علامات بلوغها ... كثر خطابها ... عشرات من شباب المنطقه توددوا لى من أجلها ...
فاز بها كارم ... كان أغنى الشباب المتقدمين ... رضيت به لرغبتى بأن لا تقاسى ما قاسينا منه أنا وأمها من فقر..
من سنوات قليله وبسبب الجهل والغنى أدمن كارم الشم ... أهمل كل شئ .. كان قد أنجب من فجر ولد وبنت ... حتى قتله أدمانه ..
وترملت فجر بعد أن ترملت أنا بسنه واحده ...
رجعت فجر لبيتى بعد أن فقدت من يعولها بعد أن أضاع كارم كل شئ ..
كنت أسمعها ليالى طويله تبكى ...
أنا أشعر بها وما تقاسيه من وحشه لزوج ...
لرجل يضمها فى الليل .. فهى شابه صغيره .. لم تتم الثلاثين بعد ...
فى ليله من ليالى كثيره حاره رطبه ... كنت أقضيها أدخن الحشيش دوائى الوحيد وصديقى الوفى ...
فتحت فجر باب أوضتها وخرجت للصاله مكان جلوسى الدائم ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. قالت وهى تمشى ناحيتى .. أنت لسه صاحى يابا ... نظرت لها .. تخيلت فوزيه هى من تتحدث معى ... قلت .. أيوه .. الدنيا حر النهارده مش عارف أنام .. قالت وهى تجلس بجوارى ... أنا كمان مش عارفه أنام .. الحر شديد قوى ...
أستندت على الحيطه جالسه وهى تقول .. أنت مش عاوز تبطل الهباب اللى بتشربه ده ... قلت .. ده يمكن هوه ده اللى مصبرنى على الايام السوده دى ... . .

..وضحكت وأنا أقترب بمبسم الغابه من فمها وأنا أقول .. خدى لك نفس وانت حا تنسى الحر وكل حاجه ... نظرت لى فجر كأنها تفكر فى كلامى .. وأقتربت من مبسم الغابه بشفتاها وشدت نفس ضعيف ... سعلت بشده .. ضحكنا ..تمايلت وهى ترتمى فوق ساقى الممدوده تخفى وجهها خجلانه وهى تضحك.. وعادت تقترب من مبسم الجوزه بجرأه أكثر .. وسحبت نفس طويل ... لم تسعل كالمره السابقه .. وبدأت فى أخراج الدخان من صدرها ببطئ ...
تأملتها ... هى فوزيه .. بفتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض .. وصدرها العامر وبزازها المنتصبه بشموخ وحلماتها المنتصبه تخرق القماش الخفيف... وأكتشفت أنها تلبس القميص القطنى الحمالات القصير الخاص بأمها ...
أخذتنا نشوه المخدر ... وألتصقت فجر بى وهى تقول ... كارم وحشنى قوى يابا... وهى تختبئ فى صدرى تدس يدها فى فتحه الجلباب الواسعه تمسح شعر صدرى براحه يدها الطريه .. وتنهدت وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر ثوبها فيكشف فخادها البضه الناعمه .. أشتعلت النار فى جسدى ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدون وعى منى مددت يدى وضعتها فوق فخدها العارى ... تأوهت ..أأأأأه وألتصقت بصدرى أكثر .....

غرست فجرحلماتها كرصاصه فى صدرى وبزازها المنفوخه الطريه تدلك لحمى العارى... ومالت برأسها تنظر فى عينى ... وشفتاها ترتعش .....
سقطت حماله قميص النوم .. لا أدرى .. أكانت فجر تقصد أم لا ... كأن الخيط الرفيع للحماله هى ما كانت تخفى كتفها وأستدراته الخلابه ... وأنكشف جزء كبير من بزها الشمال ... هاج كيانى كله فرفعت يدى وعصرت بزها بكفى وأصابعى .. تأوهت أأأأأه أأأأأه وهى تقترب بوجهها منى ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. نفثت نار شهوتى بقبلات على خدها ورقبتها ... كانت فجر تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبه وشهوه ... وهى تتمنع لا يابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه.. وكنت أشعر بأنها تكذب
تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه غير مدربه .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أعرف .. وهى تتمايل ..لا أدرى هل تريد التملص من حضنى أم كانت تتلوى من النشوه والهياج ... وهى تقول بصوت مبحوح .. لا يابا ... لا مش كده ... أأأأه أأأأه ...وهى تغلى من الحرمان والشهوه ....
شعرت بيدها تتسلل من تحت الجلبيه ... وتقترب من بين فخداى ... وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه ... وكان زبى يشد وينتصب بسرعه .... قبضت فجر بكفها الصغيرعلى زبى تخنقه بقوه....وشهقت ... أأأأه أأأأه وزحفت تجلس على بطنى وأفخادى تدلك طيزها وشق كسها المحروم بزبى ....
كنا قد وصلنا لطريق بلا عوده .. وسقطت الجدران .. .....رفعت بيدى قميصها ... كانت تلبس كيلوت صغير تحته فقط.. يغرق فى بلل واضح .... أهتزت بزازها الكبيره متأرجحه على صدرها .. مثيره .. فتاكه ..
تخلصت أنا من الجلبيه .. وأنا أدفع بفجر لتنام على وجهها ... نامت مستسلمه بلا مقاومه ... وظهرها العريان يهبل .. وقباب طيازها العاليه البيضاء الناعمه قاتله .... سحبت عنها الكيلوت بسرعه ... وركبت فوق ظهرها .. أدعك زبى فى ما بين قباب طيازها .. وهى مستمره بتقول .. أأأه .. لا يابا ... أأأأأه لا يابا ... أأأأه ....مسحت بزبى بوابه شرجها ولزوجه وسخونه كسها المشتاق شهقت أأأأح يابا .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أحوووه ... مش قادره ... أأأأأه أأأأه .. دخل زبك يابا ... مش قادره ... أوووه أأأأأح وبكل ما أوتيت من قوه .. دلكت رأس زبى المتورمه فى شق كسها المنفوخ ... أنزلق كله دفعه واحده ... وغاب بكامله ... رأيت فجر تعض يدها تكتم صرختها ... وزامت أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى ... حلو ...حلو .. زبك حلو قوى أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح ... وهى ترفع رأسها لثوانى قبل أن تسقط منها على يدها المكتوفه كوساده تحت خدها من جديد..
بكل سنوات حرمانى ... وعقلى المخدر .. والجسد المستلقى تحتى بكل تفاصيل فوزيه زوجتى .. وكل شوقى لها وشهوتى ورغبتى فيها ... غاب عنى أننى أركب أبنتى فجر ...
سحبت زبى من نار كس فجر الحارقه ... شهقت فجر .. أأأأس أأأس أأأأس أحوووووه .. فدفعته فى كسها من جديد ... رفعت رأسها تعوى أوووووو أوووووو أووووو ... هرست جسمها البض بجسدى الثقيل ... ولففت يداى الاثنين أقبض على بزازها المهروسه بين صدرها والارض ... قفشتها بكفوفى بقوه .. صرخت فجر أأأأى أأأأى...بالراحه .. أيدك بتوجع يابا .. أأأأأأه..لم ألتفت لتأوهاتها .. كنت أعصر بزازها الطريه بقوه وزبى يدك جنبات كسها الرطب المملوء بماء غزير .. أرتعشت فجر وهى تتأووه أأأه يابا .. باأجيب .. أه أااااح باأجيب ... وهى تتلوى وتدعك زبى أكثر فيها ... وتضرب ألارض بكفوفها من المتعه والنشوه ...
كان جسمى كله متخدر .. وبالذات زبى اللى كان واقف زى الوتد ... ومش حاسس أنى عاوز أجيب دلوقتى ... وبكل حرمان السنين اللى فاتت وشوقى لفوزيه مراتى .. أو اللى متهيألى أنها معايا .. وباأنيك فيها .. بس فجر حاجه ثانيه خالص .. دى بتتجاوب وتتمايع وتتدلع .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . مش زى أمها .. كانت فى الغالب حته صخره ...
المهم ... بقيت أسحب زبى وأدخله ببطئ شويه وبعنف شويه .. وأنا مستمتع بملمس كس فجر الدافى المبلول ... كان شعور نسيته من زمان ...
كنت زى ما أكون بأسمع كلام وتأوهات فجر من بعيد .. بعيد قوى .. وهى بتترجانى .. كفايه .. مش قادره يابا .. بيوجعنى .. أأأأه أأأأه أأأأأه أأأأه ... ولا أنا هنا ...
حسيت بأنى وصلت .. وزبى حا يرمى اللى فيه ..
سحبته بسرعه وأنا بأزحف على أيدى وبأقرب من صدر فجر .. كانت بزازها حلوه قوى ... بتترجرج .. زبده سايحه ... فرغت لبنى فوق بزازها وعلى رقبتها المرمر .. مالت وهى بترفع جسمها على كوعها وبتمسك زبى بأيدها .. تمص فيه وتلحس وأنا بأترعش من النشوه والمتعه ....

أأأأأه .. أتمتعت ولا عريس فى شهر العسل .. كنت حاسس أنى طاير من النشوه والراحه ..
رجعت بظهرى ونمت مكانى .. مر أكيد طويل وأنا نايم .. كان نور الصبح منور المكان .. أتنبهت على نفسى .. كنت نايم عريان خالص .. ملط ... لكن الجلابيه بتاعى كانت مغطيه بطنى وزبى ... أكيد البنت فجر هى اللى عملت كده ... لما لقتنى بالمنظر ده .. خافت ولادها يشوفونى كده .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . قمت أتستند وعينى بتدور على فجر أو ولادها .. كان البيت هس .. مافيش حد... دخلت الحمام ... أخدت دش وخرجت عملت لنفسى شاى وأكلت لقمه بسرعه كده .. وأنا مشتاق أشوف فجر .. وخايف فى نفس الوقت من المقابله دى .. كنت خايف من رد فعلها من اللى حصل معاها أمبارح ...
سمعت صوتها بتقرب مع صوت ولادها بتكلمهم بصوت عالى وبتضحك .. عرفت أن مزاجها كويس ..
فتحت الباب وهى بتبص لى وأبتسمت ... كان قلبى حا يقف من السعاده ... كنت خايف تكون زعلانه منى أو ضميرها بيوجعها ... لكن البت زى ما تكون عروسه يوم صباحيتها ... وشها بيلمع وأبتسامتها حقيقيه .. كلها سعاده ... قربت منى وهى بتقول بمياصه .. تتغدى معانا ومشيت ناحيه المطبخ ... وقفت وأنا بأتجه أنا كمان للمطبخ..
.لقيتها وهى بتبص وراها تشوفنى حا أعمل أيه .. قربت منها وأنا بأمسح بطنى فى طيزها الطريه ... كان زبى بدأ يشد ... شهقت البت وهى بتميل تعصر زبى بين فلقاتها وهى بتقول ...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. وبعدين معاك .. مش كفايه أمبارح .. بصت لى وهى بتقول .. مش عاوزاك تزعل منى يابا .. أنا تعبانه قوى من غير راجل .. وأكيد أنت كمان تعبان وحاسس باللى أنا فيه . ..
بوستها فى كتفها وأنا بأمد أيدى أأقربهم من بزازها الطريه الكبيره وقفشتهم بكفوفى الاثنين ... شهقت أأأأأه وهى بتترقص تدلك زبى بين شق طيزها وتمسحه بالجامد ... وجسمها بيترعش من الرغبه والهياج.. سمعتها بتقول بصوت متقطع ... رد الباب شويه ...وهى بتنزل على ركبتها ترفع الجلابيه وبكف ايدها الطرى كبشت بيوضى تعصرها بحنيه وقربت من زبى تشمه بلهفه وشوق .. أتمدد زبى فى ايدها وأنتفخ.. لمسته بشفايفها السخنه زى بوسه سريعه كده .. وبلسانها بدأت تلحسه بالراااااحه .. وهى بترفع وشها لفوق تبص لى و عينها تلمع من المتعه .. كان جسمى كله بيتهز من النشوه .. ثوانى ولقيت زبى كله فى بقها .. بتمص فيه بقوه ومتعه... سمعنا صوت الولاد بيقربوا .. وقفت بسرعه .. وشدت الجلابيه غطت زبى وفخادى .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدأت تعمل نفسها بتجهز الغدا ... وقفت شويه لما زبى هدا وأرتخى .. وخرجت ناحيه أوضتى .. وأنا حا أتجنن من الهياج ..
أتغدينا وفجر بتمسح رجليها فى رجلى تحت السفره ولما تتلاقى عيونا تغمز لى بشقاوه .. أبتسم لها .. ولما تسنح الفرصه أبعت لها بوسه فى الهوا .. زى العرسان الجداد.. فى شهر عسلهم لما يكون عندهم ضيوف ..
وقفت وهى بتلم ألاطباق ووقفت وراها أساعدها واتمسح فيها ... سمعتها بتقول بصوت هامس .. عاوزنى أشيل الشعر من بتاعى ولا بتحبه بالشعر .. قلت لها فى ودنها ...باأحبه بالشعر القصير .. أحلقيه شويه مش ناعم قوى .. هزت راسها بمعنى حاضر .. وهى بتقول .. بس أنا بأحب ده ناعم .. وهى بتمسح فوق زبى ... قلت لها .. فى الليل حا أحضر لك المكنه وأنت عليكى الحلاقه .. أيه رايك .. أبتسمت وهى بتقول بهمس فى ودنى وبتدعك بزها فى ذراعى .. أموت فى الحلاقه دى .. حلاقه ومص وتحسيس .. مش كده ...
فى الليل .. قعدت فى الصاله وأنا باأجهز لوازم السهره .. الفحم والحشيش والجوزه المغسوله .. وبديت مع نفسى ألسهره ... بعد فتره .. أتفتح الباب وخرجت فجر .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أول ما عينى وقعت عليها .. ولعت نار .. كانت اللبوه .. لابسه كمب سكرى لاصق فى جسمها المليان بيشف عن سوتيان أسود صغير بيعصر بزازها الكبيره عصروبيرفعهم لفوق يتهزوا مع أى حركه بشكل يجنن .. وكانت مش لابسه كيلوت .. وشعر عانتها القصيرباللون الاسود عامل مثلث مقلوب قاعدته تحت بطنها وراسه بتشاور على شق كسها .. شكله يخبل ... قربت وهى بتمشى بمياصه ناحيتى قعدت على الكنبه وبميوعه فتحت رجليها تفرجنى كسها وبتقول .. حلو كده ... كنت بأتنفض من الهياج ... ومش قادر أتكلم ... ناولت لها غابه الجوزه .. أخدتها من غير كلام وشدت نفس طويل ... ومالت لورا تخرج الدخان من صدرها بمعلمه .. بتقلدنى البت .... ناولتنى الغابه وهى بتميل تنام على وراكى وأيدها بتحسس على بطنى وفخادى بتدور على زبى ... لقيته .. قربت بشفايفها منه وضمتها على راسه كأنها غابه جوزه وشدت نفس وهى بتضحك وتتهز.. مديت أيدى عصرت بزها الطرى بكف أيدى .. أتأوهت أأأأه أأأأه أيدك حلوه يابا ... بتوجع بس تجنن ... عصرت بزها كمان وأنا بأسحب أنفاس من الغابه ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وقربت بشفايفى من شفايفها .. فهمت أنا عاوز أيه .. فتحت شفايفها وضمتها على شفايفى وسحبت الدخان اللى بيخرج من صدرى لصدرها ...
مالت براسها على فخدى.. عرفت أن راسها تقلت من الحشيش وبقيت متخدره على الاخر .. وأنا كمان زبى كنت شايفه حا ينفجر من الانتصاب واللانتفاخ ...
مسحت فجر بكف أيدها على الشعر الطويل الملفوف حوالين زبى وهى بتقول .. أنا عاوزه هنا ناعم حرير .. بأموت فيه وهوه ناعم ... يلا احلق لك .....
وقفت وأنا بأركن الجوزه على الحيطه وبأشدها علشان تقف .. وقفت فجربصعوبه وهى بتحضنى وتدلك بزازها فى صدرى ...
مشينا ناحيه أوضتى وأنا با أقول .. يلا ندخل الاوضه علشان نبقى براحتنا ...
قفلت الباب وأنا بأقلع الجلابيه ووقفت عريان خالص .. وفجر بتمسح جسمى العريان بعينها الشبقه وأيدها بتدعك فوق كسها المبلول .. لمحت عينى القماش وهوه لاصق فوق كسها من أثر البلل اللى نازل من كسها .. زدتنى هياج على هياجى ...
ناولتها المكنه وأنأ بأقرب بكوز فيه صابون ورغيت الشعر بصوابعى .. قربت فجر وهى بتتمايل مسطوله بتقرب من زبى وبدأت تحلق .. قلت لها .. أوعى تجرحينى يالبوه ... بصت لى من تحت وهى بتمسك زبى بكفها تغطيه وتحميه من حرف الشفره ....
فى ثوانى كان زبى ناعم شمعه .. حسست فجر عليه تكتشف نعومته وهى بتتنهد .. أأأأه أموت فيه وهوه ناعم كده .. مالت وهى بترفع الكمب تعرى فخدها وبطنها .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وقعدت على السرير فاتحه فخادها على أخرهم ...
مشيت على ركبتى أأقرب من كسها اللذيذ الشهى .. وبلسانى بديت أمسح فوقه كأنى بألحس أيس كريم .. ويمكن ألذ وأطعم .. البت ساحت وهاجت وأتجننت .. لمحت عينى فتحه شرجها منفوخه متورمه مكرمشه من أثر كثره الاستعمال ناعمااااااه .. بتتقلص تفتح وتقفل تجنن .. مسحت بصباعى فوقها ابعبص فيها .. شهقت فجر أحووووه .. الحته دى بتجننى .. العب فيها كمان يابا ... دخل صباعك .. أأأأه ... دخل صباعك ... أأأه وكسها بيرمى شهوتها أندفعت غرقتنى .. من شعر راسى لبطنى .. خيوط لزجه دايبه فى ميه كثيره و دافيه .. بعبصتها بصباعى .. لقيت فتحه شرجها بتوسع وتستقبل صباعى بنعومه ولهفه ... غرست صباعى كله .. صرخت بصوت مكتوم .. أحوووه ... أحووووه .. عاوزه زبك فى الحته دى .. أأأأأه أأأأه .. قوم يلا ... مش قادره ... يلا قوم .. وهى بتميل تنام على وشها وبترفع طيازها فى وضع السجود .. هايجه ومشتاقه لزبى فى طيزها الملبن السخنه ... بسرعه مديت أيدى فى ضلفه الدولاب وأخدت أمبوبه الدهان وبأيدين بتترعش ضغطت عليها مليت عقله صباعى الوسطانى بالكريم وقربته من بوابه طيزها الملهلبه . .. دفست صباعى فى جوفها .. شهقت فجر أحووووه أحووووه ... وهى بتتمايل تترقص بطيازها من متعتها وشهوتها ... قربت بزبى من الخرم المولع .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). وغرست رأس زبى الصلبه فى الفتحه المدهونه .. أتوسع الخرم بسهوله وضم على رأس زبى كأنه شفايف بتمصه ... ضغطت ببطنى لجوه ... أنزلق زبى كله فى جوف فجر .. بقيت هى توحوح أأحووه أأأأحووووه .. وأنا أترعش من لسعه جوفها وسخونته .... بقيت فجر زى المجنونه أول ما زبى أترشق فى طيزها ... بدأت هى تسحب جسمها لقدام تسلت زبى من جوفها وهى بتترعش من النشوه .. وترجع بسرعه للخلف تلقم زبى كله فى طيزها وجوفها الحراق ... وأنا حا أتجنن من المتعه ومن عمايل المتناكه فجر فى زبى .... وهى بتوحوح أحوووا بتاعك كبير يابا .. بيوجع قوى ... أأأأه بيوجع يابا .. بالراااااااحه أأأأح أأأح أأأأأح وأرتفعت بجسمها تلصق ظهرها فى صدرى حسيت بزبى بيتعصر فيها عصر ..
مدت أيدها تمسك بيد من أيديا وهى تقول .. هات أيدك هات أيدك ... قربت أيد من كسها والثانيه من بزازها مسحت بأيدى على شفراتها الغرقانه وهى تقول بصوت كالفحيح.. أدعك هنا .. أدعكلى هنا جامد ... أأأأه أأأأه ..
بدأت أهرس شفرات كسها بأصابعى أدلكها بعنف .. وهى تزيد أصابعى بلل وخيوط مزلزقه من أفرازتها الكثيره المندفعه من كسها المثير وأيدى الثانيه بتقفش بزازها شويه اليمين وشويه الشمال وتعصرهم وتقرص حلماتها الواقفه ...
وزبى يتهادى فى جوفها النارى ينزلق فيه دخولا وخروجا .. وهى تتمايل وتتراقص وتتقلص كحوت سمك يتخلص من يد الصياد .. يحاول الهرب والنجاه ... ولكن لا مهرب لها من قبضات يداى على كسها وبزها وزبى المغروس فيها .. فباتت تتأوه وتترجى ... أأأه .. بحبك يابا .. باأموت فى بتاعك السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه يابا ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف ... وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها ...
أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ...
فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء ...
سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه يابا .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ....
مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنب فجر عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها.. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم... أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه ..اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم ...
كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره ...
صعدت بجسمى أركب فجرفوق ظهرها وهى نايمه على بطنها.....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج فجر المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه ... شهقت .. أأأأح أأأأح ... وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى ...
دفعت زبى برقه فى كس فجر .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت فجر القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع ... فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته ... ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم...صرخت بصوت مكتوم ... أأأأه أأأأأه ... حلو .. حلو ... حللللللو..وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها ... وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه.. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه..
بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه فجر.. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها ...وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه ...فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان.. حتى قارب زبى من الفيضان ....أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول .. فجر .. بت يافجر ... حا أجيب ... حا أجيب .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ....... تبقى مصيبه ...
سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب يابا .. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى ...أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه ... أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح.. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه ...
وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح ... ناااااااار ... أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف... بحبك .. أأأأح بحبك ....وبحب زبك ...وترتعش وهى تكمل كلماتها ..... كل ده ... كل ده ... أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها....
........هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه....

شعرت ب فجر تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى ...أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع أوضتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
مشيت تتراقص بدلع ... تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه ... مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
رجعت فجر خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع أوضتى وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها المثيره ..

قضيت طول النهار وصوره فجر مش بتروح من خيالى مهيجانى وموقفه زبى بأستمرار...
بأحلم بيها نايمه عريانه فى صنيه كبيره مليانه أرز مسلوق . وهى فوقه جسمها العريان بيلمع من الزيت اللى مغرقه ممدده وسط الصينيه زى الخروف المشوى .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . بتبصى لى وبتضحك وبتقول .. يلا ..أيه رايك فى لحمى الحلو ده .. مش عاوز تاأكل ؟ .. ولأول مره أفكر فى طعم لحمها .. منظرها عريانه ملط وحولها كميه كبيره من الارز والفته فوق بزازها الملبن .. ومحشى بيه كسها زى ما تكون حمامه محشيه فريك .. وأنا بأأقرب منها أأكل وألحس من فوق حلماتها وبزازها وبين فخادها وبطنها وأدخل لسانى ألحس كسها من جوووووه وهى بتتمايع وتتمايل وتغنج من عمايل لسانى وشفايفى السخنه وعضاتى الناعمه .. أكيد كان طعم لحمها لذيذ وشهى وأنا بأحلم بأنى بأأكلها وكمان بأغطس معاها فى الصينيه وأنا عريان زيها
... وحسيت أنى ركبت فوقها وهات يانيك لما زبى داب .. ..

أنتبهت وصحيت من الحلم .. لقيت زبى منفوخ واقف حا ينفجر وبينقط نقط كثيره ...
كنت خايف أمسكه بأيدى أو أدلكه .. وهوه فى حالته دى مش مستحمل .. أكيد كان ساعتها نفض اللبن فى أيدى وغرقنى ....

خرجت فى الليل....... كنت معزوم على فرح واحد من معارفى .. أتأخرت الى منتصف الليل .. قعدت متململ أتمنى أن الفرح يخلص بسرعه .. وعاوز أرجع البيت ما أنا عريس جديد ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . رغم أن القعده مليانه حشيش وبيره وخمور بالهيله .. شربت وأتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. وكل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ ... وبقيت مش قادر أأقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى ... وخلااااااص مش قادر .. عاوز أنيك دلوقت .. وعارف أن فجر أكيد منتظرانى ...

فتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. وأنا با أقول .. طيب حا أعمل فى ده أيه ....
مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه .......عريانه ملط .. يادوب الملايه فوق طيزها بس.. وظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج ...
كانت نايمه على وشها ورافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم ... شهقت من منظر باطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير.....بارز زى كوره الزبده المهروسه ..
وكمان ظهرها الناااااعم ...السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج ومولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه .. كأن حلقى فيه سدد... وأقتربت منها وأنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط وزبى فى أقصى حالات التمدد والتيبس والانتفاخ ... كانت أيدها ممدده بجوار رأسها وكف أيدها مبسوط لأعلى ...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. أقتربت من راسها وأنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته وليونته ..
حست فجر بى وبملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل ...
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. وفجر بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..
دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..
دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه وليفته ...
و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....
حسيت بفجر وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا هايج زى المجنون ... وفجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه ..
فى احد فنادق مرسى مطروح المنعزله

وفى يوم واحد من شهر مارس

جاء زبون لصاحب الفندق و ...سئله هل الغرفه رقم 39 فارغه .....؟؟؟؟
.........
اجاب صاحب الفندق نعم انها فارغه !!!!1

فسأل هل يمكن ان احجزها فقط ليله ؟؟؟

اجابه نعم !!

وبالفعل حجز الغرفه وصعد اليها

ولكن قبل ان يصعد طلب من صاحب الفندق سكينه سوداء

وخيط حرير ابيض طوله 39 سم

وبرتقالة واحده وزنها 72 جرام

تعجب صاحب الفندق من الطلبات الغريبه لكنه احضرها له وصعد اللى الغرفه ولم يطلب لا اكل ولا شرب ولا اى شئ اخر !!!!!

ولسوء الحظ ان غرفه صاحب الفندق مجاوره للغرفه 39 ...

وبعد منتصف الليل

سمع صاحب الفندق اصوات غريبه جدا جدا داخل الغرفه .....!!!!

كأنها اصوات حيوانات مفترسه وسمع اصوات تكسير وضرب

وشعر كان الغرفه اصبحت كومه من الرماد .......!!!!!

بات الليل يفكر ما ذا يحدث داخل الغرفه 39 ...؟؟؟

وفى الصباح وقبل ان يغادر الزبون ....

طلب صاحب الفندق ان يعاين الغرفه قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق الى الغرفه

لكن وجد كل شئ كما هو وخيط الحرير فى مكانه والبرتقاله كما هى والسكينه فى مكانها ....!!!!
ودفع الزبون حساب الليله بأجر مضاعف كما انه اعطى بقشيش اكثر من حساب الغرفه .......!!

ومضى عام

وكان قد نسى صاحب الفندق الموضوع برمته

وفى يوم واحد مارس من العام التالى فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل

وعندما رأه تذكر ما حدث الاعام الماضى ....؟؟؟؟

وطلب الزبون الغرفه رقم 39 وطلب سكينه سوداء ،،، وخيط حرير طوله 39 سم ،،، وبرتقاله وزنها 72 جم ،

وقرر صاحب الفندق ان يراقب ليعرف ماذا يحدث .....!!!!

وبالفعل ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يترقب

وبعد منتصف الليل بدأت الاصوات ذاتها التى سمعها العام الفائت

وسمع نفس التكسير والخبط ولكن هذه المره كانت الاصوات اشد ....

كانت اصوات مبهمه غير مفهومه ....!!!

وفى الصباح

رحل الزبون ودفع الحساب مضاعف

وبقى صاحب الفندق يتساءل عن هذا الاصوات وعن اختيار الغرفه رقم39

وعن وزن البرتقاله وعن طول الخيط الحرير وعن السكينه ؟؟؟

وظل طوال العام يترقب اول ايام شهر مارس ؟؟؟؟

وبالفعل فى صباح اول ايام شهر مارس من العام الثالث

حضر الزبون نفسه وطلب الاشياء ذاتها ..... والغرفه ذاتها ....!!

وبقى صاحب الفندق سهران وسمع نفس الاصوات بذاتها لكن كانت هذه المره اقوى بكثير من العام الماضى ....... !!1

وفى الصباح وقبل ان يرحل الزبون وعندما جاء ليدفع الحساب

قال له صاحب الفندق انا اريد ان اعرف السر ...!!!!

قال اذا قلت لك السر تعدنى ان لا تخبر اى احد على الاطلاق ....!!1

قال صاحب الفندق اعدك انى لا اخبر اى حد مهما كان ....

قال تقسم على ذلك .....؟؟؟

قال له صاحب الفندق

اقسم على ذلك ....!

وبالفعل

صاحب الفندق

لم يخبر اى احد بالسر حتى الآن

امييييييييييييييييييييين اوى الراجل ده

كان نفسى اعرف بس يالا بقى
انا اخدت المقلب لازم تاخدوه معايا.... ههههههههههههههههه

mercredi 4 juin 2014


هاني وسها أخته....

اسمي هاني عمري 17 سنة ولي أخت اسمها سها تصغرني بسنتين يعني عمرها 15سنة ووالداي يعملان بابا مهندس بأحدي شركات التنقيب علي البترول ووالدتي محاسبة في أحد البنوك يعني حالتنا المادية موسرة ونمتلك فيلا صغيرة تقع علي البحر و لي غرفة مستقلة مهيأة بأحسن أثاث وبها تليفزيون متوصل علي ديش متحرك واصل علي جميع الأقمار الأجنبية والعربية وكمبيوتر (لاب توب) له وصلة علي النت وطبعا الأمر ما بيستغناش من التقليب في القنوات الجنسية الفاجرة أو الدخول علي المواقع السكسية علي النت وطبعا أكيد سأهتاج من مناظر النسوان العرايا ومن اكساسهم البيضة النضيفة من أي شعر وأجسامهم اللي تجعل زوبرك يقف كالسيف وطبعا بشاهد أفلام نيك وفض غشاء بكارة لبنات حلاوتهم فوق الوصف وأكيد طبعا سألعب في زوبري وأدعك لغاية ما أنزلهم علي نفسي علشان اطفي نار الشهوة والهيجان وكمان بتنقل بين المواقع علي أحلي مقاطع للسكس العربي لبنات عرب من مختلف الجنسيات وأتجنن وأنا بسمع الغنج والكلام السكساوي أح ..أح ..أح وأف.. أف.... وكمان عرفت من هذه المواقع انك ممكن تشتري أكساس صناعي أشكال ومقاسات مختلفة وكمان ممكن تجيب عروسة في حجم كبير كأنها بنت ولها كس وبزاز وممكن تمارس معها الجنس في كسها وتنزلهم فيها يعني إيه حاجة ممتعة بس ثمنها غالي علي شاب مثلي وطبعا ما اقدرش أشتريها وأضعها بالمنزل لأنه أكيد حيتفضح أمري حاقول لأهلي إيه جايب عروسة لها كس وابزاز علشان ألعب بيها دي أكيد حتتصادر فورا وتتحرق وتبقي سمعتي في البيت زى الهباب ما إحنا كعرب عندنا كل حاجة عيب وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كدة حنلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو حتجري علي ممارسة جنس المحارم لان شهوتك عاوز تفيضها وبمتعة ومش حلاقي المتعة دي إلا مع الجنس الآخر اللي تفضي فيه حليبك لأنك علشان تتجوز لازم يكون عندك مصاريف الزواج وتكون مخلّص دراستك الجامعية علي الأقل وعندما تتاح لك الفرصة مع بنت أو امرأة من محارمك لن تتركها يعني كيف أحرم نفسي من متعة ممكن أمارسها وأنا في فورة شبابي ومراهقتي ؟وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة أو امرأة متزوجة أو سبق لها الزواج من أقاربك أو من جيرانك المقربين المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة والكلام السكساوي أنا سرحت في الكلام المهم إيه لازم أكلمكم عن الطرف الثاني اللي ممكن يتجاوب معايا هي أختي سها التي لها غرفتها المستقلة وبها تليفزيون ولاب توب أيضا ..... وكنت عندما أشتاق للنظر لامرأة حقيقية أتلصص و أتشوق للذهاب إلى غرفة أختي الوحيدة وأستمتع بالنظر اليها وهي نائمة واتامل مفاتنها وكسها الوردي الذي يبرز من بنطلونها الجينز الماسك في جسمها وأفخاذها فكنت اشعر بإثارة قوية تنتابني .وزبي المنتصب يريد أن يخرج ماؤه الحار فارجع إلى غرفتي وأنا محبط وحزين ..وفي ليلة من أحد الليالي أخذني الشوق وذهبت إلى غرفة أختي ليلا فوجدتها نائمة ومرتدية قميص نوم قصير وقد ارتفعت أطرافه إلى أعلى وبان كلوت أختي الأحمرالرقيق الصغير.. واقتربت منها وحاولت النظر إلى كسها من طرف الكلوت ولكن كان صعبا جدا رؤية كسها فأخذت أتشممه من فوق الكلوت فسخنت جدا و أخذ العرق يتصبب من وجهي ودرجة حرارتي أصبحت نار وعقدت العزم علي أن أرى كسها..فانحنيت علي أختي محاولا أن أزيح حز الكلوت الذي يغطي كسها فشد الحز علي كسها فاستيقظت اختي وأحست بيدي وهي تحاول أن ترفع هذا الكلوت الملعون وطبعا ايدي خبطت كسها غصبن عني فمسكت أختي ايدي ووبختني وأخرجتني من الغرفة وأغلقت الباب عليها بالمفتاح
وخرجت متخاذل منكس الرأس و في شدة اليأس والكسوف و الخوف و في حالة لا احسد عليها وكنت خائفا من أن تخبر بابا أو ماما بما حدث وأخذت أفكر في مخرج من هذا المأزق الذي وضعت نفسي فيه بسبب الشهوة العارمة المسيطرة علي تفكيري وفكرت!! ....آه أختي عندها محمول فلماذا لا أرسل لها رسالة على محمولها وفعلا قمت بكتابة الرسالة الآتية: حبيبتي أختي أنا باحبك من زمان ومشتاق اليكي في كل لحظة وأتمني أن لا تزعلي مني لأن شهوتي كانت مدمراني لأني كنت بأشاهد فيلم سكس علي النت فهجت علي الآخر وجريت عليكي علشان اطفي ناري لأنك جميلة ومكتملة الأنوثة وعاوز رضا كي عليا وأتوسل اليكي أن لا تخبري احد بما حصل واوعدك أن لا أكررها مرة ثانية وهي كانت غلطة من اخو كي حبيبك ... بعدما أرسلت الرسالة لاختي حاولت ان أنام ولكن طار النوم من عيني و حتي صباح اليوم الثاني وعندما استيقظت اختي من نومها كنت انتظرها بفارغ الصبر لبسنا ملابس المدرسة وتناولنا الإفطار وكانت أمي بيننا ولم تنطق اختي بكلمة واحدة الاّ انها كانت تنظر إليّ باستغراب وذهب كل واحد منا الى مدرسته وعندما رجعنا من مدارسنا كان الأمر عادي والتزمت اختي بالصمت ولم تخبر احد..سهرت على التلفزيون بغرفتي لساعة متأخرة من يوم الخميس والذي بعده العطلة يوم الجمعة ولم تخرج اختي من غرفتها وعند نهاية سهرتها أحسست بأنها تقفل عليها بابها من الداخل بالمفتاح..وفي الساعة الثالثة تقريبا وقبل بزوغ الفجر سمعت باب غرفة اختي ينفتح وإذا بها تدخل الحمام وأسرعت داخلا غرفتها متخفيا تحت سريرها وما ان عادت اختي من الحمام ودخلت غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح ونامت على سريرها..حتي نهضت من تحت السرير مسرعا ونمت على صدرها ووضعت فمي على فمها فحاولت الصراخ فوضعت يدي على فمها وصرت أتوسل اليها وأبوس أيديها وجبينها أن تسمعني وسوف أغادر غرفتها على الفور.ولكنها صارت كالمتوحشة وأخذت تعض يدي وتحاول الصراخ فقلت لها أنا أريد ان أتكلم معك بكل صراحة بس توعديني ألا تصرخي فوعدتني فرفعت يدي عن فمها وقلت لها أكيد شوفتي رسالتي علي محمولك انا فعلا باحبك وحاسس اننا قريبين من بعض في السن وانا عاوز اتفاعل معاك لانني محتاجك واكيد انتي ايضا محتجاني وانا مش حلاقي حد يفهمني ويقدرني مثلك وعلشان بحبك مش ممكن اسبب ليكي أي أذي مادي او معنوي وانا مش لاقي حد غيرك أمامي أمارس معه الجنس الجميل الممتع واكيد حأخاف عليكي وحتخافي عليا اكثر ما اخاف على نفسي ..وكل ما أريده منك ان ابوسك من شفايفك لانني احبك واعشقك واذا سمحتي لي ان ارضع حلمات صدرك;كطفل صغير محتاج لحنانك واقنعتها ان كثير من الاخوات يمارسون مع اخواتهم الجنس ملامسة سطحية او من الطيز ..فرفضت اختي الفكرة من جذورها وهددتني بانها ستنادي على بابا الان اذا لم اخرج بسرعة واخرجتني من الغرفة واقفلت الباب.
ومرت الأيام و اختي حذرة جدا مني ومن نظراتي ومن تصرفاتي..ولم تعد تخرج للحمام في الليل ودائما قافلة غرفتها بالمفتاح من الداخل ولم تعد تكلمني او تجلس معي علي انفراد سواء بالليل أونهارا
فأصبحت في لوعة وحزن شديدين لانني احبها واتمنى ممارسة أي لون من الجنس معها ..وفي أجازة نصف العام طلب منا بابا في ان نعد انفسنا للذهاب في رحلة خلوية لأحد شواطئ البحر..وركبنا سيارتنا وتوقفنا امام احد الشواطيء الجميلة للبحرونصب ابي خيمة لاتبعد عن شاطئ البحر كثيرا وجهزها من الداخل لنا وقسمها حجرتان ووضعنا بها امتعتنا واخبرنا بانها بيتنا لمدة ثلاثة أيام ووضعنا المنضدة والكراسي وبعض لوازم الشواء امام الخيمة وذهبنا جميعنا للصيد من البحر وحصلنا علي كمية وفيرة من السمك أعطيناه لماما لشوائه ثم ارتدينا ملابس البحر انا وأختي وبابا وذهبنا للماء نلعب ونتسابق وطبعا كنت لابس مايوه سليب واختي لابسة مايوه قطعتين حيا كل حتة من جسمها وأردافها البيضاء الجميلة التي تفصح عن احلي كس يعلوها واخذت سها تلعب معي في الماء وترشني بالماء دون ان تقترب مني وانا حاتجنن عليها وزوبري طبعا واقف وشادد وهي شايفاه ولكن عاملة مطنشة علي الاخر اما بابا فكان مندمج في السباحة التي يحبها ثم انتهينا من مرحنا وجلسنا للغدا واخذنا نتسامر ونلعب امام الخيمة حتي جاء علينا الليل وسهرنا في السمر لساعة متاخرة وحان بعدها وقت النوم ودخلنا لننام جميعنا بالخيمة فى الظلام الدامس حيث بابا وماما ينامون في حجرة أول الخيمة وطبعا قام بابا بتشغيل راديو محموله اكيد علشان ما نسمعش ما يدور عنده هو وماما ووجدتني انا واختي ننام بحجرة بآخر الخيمة..ولم تكن فرشة اختي علي ارض الخيمة تبعد عن فرشتي نصف متر فقمت بتشغيل راديو المحمول علي اجمل الاغاني العاطفية للتشويس و لاشغل قلب اختي يمكن تحن عليا لأنني كنت متلهفا علي نيكها و زبي منتصبا ويكاد يخرق بنطلوني من شدة الانتصاب وكان في وسط الخيمة امتعتنا وفراشنا وحاجياتنا حيث وضعها ابي متعمدا كفاصل بينا وبينهم حتى لا نراه عندما ينيك امي..فتجرأت بمنتصف الليل ونمت خلف اختي والصقت زبي بطيزها من فوق كلوتها بعد ان رفعت ملابسها بيدي الى اعلى جسمها....احست اختي بزبي المنتصب سيخترق طيزها من فوق الكلوت فحاولت ان تعمل ردة فعل بايدها ولكنني اخذتها بين زراعي بكل قوتي وصرت أحرك زبي تحت كسها وبين أفخاذها ووضعت يدي على فمها كي لا تحاول الكلام فسكتت خوفا من الفضيحة والتزمت الصمت مما جعلني انزل كلوتها عن طيزها واضع زبي بين فلقتي طيزها العارية..وعندما شعرت ان اختي استسلمت رفعت يدي عن فمها وصرت أتحسس كسها وبظرها باصابعي..وتجرأت اكثر وقلعتها الكلوت كاملا وسحبتها باتجاه زبي الذي أخرجته من بنطلوني وصرت احك لها براس زبي علي شفرات كسها وطيزها واستسلمت اكثر عندما شعرت بطعم الزب وحرارته.وقلبتها وجعلت وجهها في وجهي وأخذت شفتاها بين شفتاي في قبلة طويلة وصرت أضع لساني داخل فمها دون أية ممانعة منها وأخذت تتجاوب معي ووجدتها تلعب في زوبري بأصابع قدمها من فوق بنطلوني وعند اذ قمت بنزع بنطلوني وسروالي ولزقت زوبري علي لحم افخاذها واخرجت لي بزازها فقبضت عليها بفمي واخذت تتلوي بفخذيها علي زوبري المنتصب السخن نار ثم نزلت تقبيل علي سوتها وبطنها حتي نزلت لعشها الجميل ونظرت اليه فوجدته احلي مما تصورته كس وردي جميل ذو شفايف جميلة وغليظة وبظر ظاهر وناطط وواقف زى الأسد فقمت بمص وتقبيل شفرتيها ومص بظرها وعضه بلساني وفجأة خرج منها عسل كسها علي شفتاي وتزوقته كأحلي عسل ثم عدلت نفسي فوجدتها انتبهت وقالت ماذا ستفعل اياك وبكارتي فقلت لها انا اول من يحافظ عليها لاتخافي عليها انا حامسك رأس زوبري واحكه علي بظرك وشفرات كسك فقط وده بيسموه تفريش فلا تخافي يا سها يا حبيبتي ومسكت زبي وجعلت رأسه خارج قبضتي وأخذت احك في شفارتها وبظرها ثم نمت علي ظهري وجعلتها فوقي وجعلت راس زوبري خارج قبضتي وأخذت ادعك في بظرها وشفايف كسها لغاية ما خليت كسها أحمر من كثر الحك وفجأة جاءتها شهوتها فانتفضت سها انتفاضة كادت تفلت مني راس زبي ولكني خفت عليها وقبضت علي زبي بقوة حتي لايهرب مني ويدخل داخل أعماق كسها ونجحت المحاولة ولكنني وجدتني أنتفض أيضا وأقذف حمم ساخنة من اللبن أرض أرض من زوبري فجاءت علي شفراتها ونام زوبري ووجدتها تمسح لبني من علي كسها وتتذوقه باطراف اصابعها فتعجبت لما تفعل وقلت لها كنت في جرة وخرجت لبرة ايه ده يا سها قالتلي انا باسمع من صحابي ان ده هو لبن الراجل وطعمه بيبقي حلو فاردت تزوقه اشمعني انت تزوقت عسل كسي اكيد انت عارف من صحابك حلاوته وجماله قلتها يا بنت الجنية كل ده يطلع منك دا انا كنت فاكرك قطة مغمضة ثم سحبت اختي جسمها وابتعدت عني وفهمت منها انها اكتفت بذلك فطاوعتها وانزلقت على فرشتي وكأن شيئا لم يحدث واغلقت الراديو ولبست اختي كلوتها وتغطت ونامت وبقيت انا على فرشتي وكلي فرحا وسرورا على ما حصل واعتبرت نفسي منتصرا لانني اخيرا مارست لونا من ألوان الجنس مع سها اختي ولعبت في كسها ولعبت في شعرتها التي كنت اتمنى لمسها بالاضافة الى انني اغرقتها بماء زبي وشعرت بلذة ورعشة عارمة لم اشعر بها طول حياتي
وفي الصباح قمت و اختي ونحن في شدة النشاط والنشوة و تناولنا الافطار جميعا وتمشينا على شاطي البحر وسبحنا وكنت احاول ان احكي مع اختي ولكن كسوفها وخجلها كان يمنعاها من مواجهتي مع انها كانت مرحة جدا وسعيدة وتضحك مع وامي وابي
وكنت انتظر الظلام بفارغ الصبر واشتريت فازولين من اجزخانة قريبة من الشاطئ ولانني كنت عارف من قصص المحارم ان الفازولين يسهل عملية النيك من الطيز..
وعندما حل الظلام ونمنا تسللت بمنتصف الليل الى فراش اختي وجدتها قلقانة فأخذتها في حضني ووجدتها قالعة سوتيانها وأخذت اقبل فيها بشغف وهي تبادلني القبل الحارة بالمص وادخال اللسان مرة مني ومرة منها ثم اخذت أمصمص في حلمات بزها بكل حب وشهوة وشبق وسألتها ان كانت تعرف النيك في الطيز فاخبرتني بخجل انها تعرف كل حاجة من النت ومن صحابها فقلت لها ايه رايك نجرب ووجدتها تقلع كلوتها وتجلس علي فراشها جلسة الكلب وطيزها امام وشي بالضبط ووجدتها تطلب مني ان الحس لها أولا في كسها وفتحة طيزها فقلت لها يخرب بيتك يا بت ياسها دا انت مش محتاجة علام ...دهنت طيزها بالفازولين ودهنت زبي كله ايضا وحاولت إدخال ذبي في طيزها فقالت لي انت بتعمل ايه يا منيل دا انت خايب قوي ليه كدة يا هاني لازم توسعني بصباع في طيزي ثم صباعين لغاية ما طيزي توسع علشان متعاورنيش وأخرج دم وفعلا عملت زى ماهي قالت وانا طلعت غشيم فكان الأمر صعبا للغاية وفعلا استطعت ان أوسعها وأدخلت راس زوبري في طيزها بمنتهي السهوله ودون أي الم او دم على طيزها وعندما أدخلته بقوة صرخت وخفت ان سينفضح امرنا فتراجعت عن إدخال ذبي ونزلت بفمي الحس لها طيزها وشفرات كسها وكنت في قمة الهيجان والإثارة الجنسية ووضعت راس لساني على بظرها فصارت تتلوى مثل الثعبان وكانت في قمة الرعشة الجنسية وسال ماء كسها واملأ لساني وصارت في حالة غريبة جدا حيث وضعت بين فلقتي طيزها وضغطت عليها وارتعش كل جسمي وقذفت حمم بركانية من سائلي المنوي بين فلقتي طيزها وبقي زبي الساخن الغرقان بين فلقتي طيزها لمدة طويلة وهي مستسلمة وبدون أي حركة او مقاومة..قبلتها من رقبتها وتركتها غرقانة وعدت الى فرشتي وكنت في قمة الإثارة والرضى ونمت بعمق من شدة الاثارة واللذة.ونهضت من نومي فلم أجد أحدا في الخيمة سوى اختي حيث كانت تجهز الشاي في الخيمة فقلت لها صباح الخير فلم ترد ..قلت لها الشاي جاهز فقالت اخرج وانتظر مع أهلي وسيكون جاهزا بعد خمس دقائق فطاوعتها وانا مبتسما ابتسامة المنتصر وهي تنظر الى خارج الخيمة
شربنا الشاي بالبسكويت وقضينا يومنا في السباحة واللعب وحاولت التقرب من اختي والتحدث معها ولكنني فشلت في ذلك لانها كانت تنفر مني وتتجنبني ثم تناولنا غداءنا وفي آخر النهار حل ابي الخيمة وركبنا سيارتنا وعدنا الى بيتنا دون أي حوار او حديث بيني وبين سها
وصلنا إلي منزلنا بساعة متاخرة من الليل ولم نسهر لان آثار التعب جعلتنا ننام بسرعة ثم صحونا مبكرا وتناولنا فطورنا واختي مبتعدة عني واخذت أفكر فيما حدث مني لاختي وهل زعلتها في شيء وانتهزت خروج بابا وماما ووقفت أمامها قبل ان تجري علي غرفتها وتقفل عليها بالمفتاح وقلت لها لازم تعرفيني ايه حصل مني في حقك فقالت لاشيء قلت لها لأ فيه حاجة زعلتك مني قالتلي زعلانة منك لانك قمت ومكملتش معايا بعد ما فتحتني من طيزي حرام عليك يا هاني تعذبني وتشوقني وانا حسيت انك بتحاول تزلني بعد ما عرفتك كيف تفتح طيزي ولقيتك قايم وسايبني ورايح تنام قلت لها يا عبيطة انتي صوتي وخفت بابا وماما يحسوا بحاجة بيننا قالتلي ياعبيط انا كنت بسوّط من النشوة مش من الألم وانسحبت إلي حجرتها ثم نزعت عنها ملابسها و صارت تتعرى امام المرآه وتلعب في كسها وطيزها وتحاول وضع إصبعها داخل طيزها مما هيجني وجعلني اهجم عليها بأقصى سرعتي واضع يدي على كسها وقلت لها انا الان يا قاتل يا مقتول..انا مش قادر ابعد عنك ومشتاق لنيكك بطيزك
وبأوعدك ان أكون معك لطيفا وان اقضي معك يوم تنسي فيه اسمك ونيمتها على السرير بحنان وتجردت من جميع ملابسي وكاد ان يغمى علي عندما رأيت حلمات صدرها واقفة علي الآخر وعسل كسها مغطي شعرتها الخفيفة البنية اللون و كان صدرها صغيرا وبشبه ثمرة التفاح الكبيرة..نمت فوقها حيث التصق شعر صدري بصدرها الناعم ووضعت فمي على فمها وصرت أمص شفتها العلوية والتهمت لسانها اللذيذ وصارت اختي تئن وتتوجع وتصدر اصواتا سكسية مية بالمية مما زاد من تهيجي ووجدت زوبري ممتدا بين شفراتها ورأسه يتجه إلى عانتها وهي تحك بظرها بمنتصف زبي وترفع كسها وتنزله بشكل منتظم...التهمت حلمات صدرها فساحت اختي وافتكرتها ميتة من شدة الهيجان الذي جعل جسمها حارا وحرارة كسها عالية جدا...وكلما مصيت حلماتها ترفع جسمها وجسمي الى اعلى وتنزله..وصارت في عالم آخر وليس هناك احد يستطيع التعبير عن إثارة ولذة أختي العارية ومسكت زوبري وحاولت إدخاله في كسها فنهرتها بشدة وقلت لها يخرب بيتك يا بت هو حصل ايه قالت لي يا هاني نفسي يخش جوة كسي علشان انا جوعانة منه علي الآخر قولت لها لأ مستحيل إحنا اتفقنا علي النيك في الطيز بس وقلبتها على بطنها غصب عنها وصرت العب بطيزها ودهنت خرم طيزها بالفازولين وأدخلت صباع واحد في طيزها بسهولة قلت شفتي اديكي وسعتي ومهيأة للنيك في الطيزوتوقعت ان تصرخ وبسرعة أدخلت أصبعين داخل طيزها ثم أملأت زيي بالفازولين وجعلتها تركع وأدخلت راس ذبي يبطئ و ضغطت بذبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين أرداف طيزها وعندما أحس ذبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم اشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا جعلتني أعيش في جنة لم أتوقعها من قبل وارتعشت اختي رعشة قوية واخذت تبكي وتصرخ وعرفت انها من النشوة و الشهوة وليست من الألم وقلت لها الان زال الخطر وانفتحت طيزك وأصبحت سهلة النيك ولن تتوجعي بعد اليوم واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ من لبني باللبن...نظفته بمحارم ورقية وتركتها تستريح ونمنا بجوار بعضنا دون حراك وانا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ووجهها على صدري..استيقظت من نومي بعد نصف ساعة واختي ما زالت نائمة بحضني نزلت بفمي على بظرها وصرت أداعب بظرها الصغير براس لساني وهي تمسك شعري بأظافرها وكلما هاجت سحبت شعري الى انني شعرت ان شعري سوف ينزع من راسي من شدة إثارتها و جاءت رعشتها الشديدة فصارت تضغط بكسها على فمي وارتفع ظهرها عن السرير إلي السقف من شدة الرعشة وأصبحت تضرب بكلتا يديها على وجهي وراسي وعصرت راسي بساقيها وكأنها فكي كماشة مما زادني تهيجا ورفعت أرجلها عاليا وأدخلت زبي بقوة ودفعة واحدة داخل طيزها فدخل كاملا وبدون عناء..فصارت تتوجع وتبلع في ريقها وانا اخرج وادخل زبي بحركة ميكانيكية داخل فتحة طيزها وهي في قمة الهيجان وارتعش كل جسمي وأنزلت حليبي الكثيف داخل طيزها مما سهل حركة زبي وجعل طيزها لينة.
سحبت زبي من طيزها وكان غالب عليه اللون الأبيض من كثرة الحليب ووضعته بفمها غصب عنها فرفضت مصه في البداية واقنعتها انه لذيذ جدا وأنها فرصة لن تعوض أبدا فسمعت كلامي وصارت تمصه وتلحسه بتفنن
ترجتني اختي ان اخرج من غرفتها لانها متعبة جدا فوافقتها بشرط ان تترك كل ليلة غرفتها مفتوحة كي انيكها فواعدتني وخرجت للحمام لأغتسل وبعدها ذهبت الى غرفتي ونمت على سريري وكانت أحلى وأجمل ليلة بكل حياتي ونمت وانا غير مصدق نفسي وكنت اظنه حلما..
وبعدها صرت انيك اختي بغرفتي او بغرفتها ليلا وأحيانا بالنهار عندما يكون بابا وماما في عملهم
وصرت انا واختي لا نستغني عن بعضنا وصرت محبوبها ومحبوبتي وكبرت وتزوجت قبلي ولم أنساها ولم تنساني وجاءت يوما لبيتنا وكافأتني بنيكة في كسها بعد ان فتحها زوجها وأصرت أن أنام علي ظهري وتركب فوقي كالفرس كي تنيكني كما نكتها من قبل وتخلص مني وتاخذ مني ثأرها !!!

جاء زوجي وقال اصحابي جايين يسهروا عندي قولتله ازاي انا حاازور جارتي بالمستشفى اليوم مااروحوش ازاي .. يقول عنا الجيران ايه ؟
قال مافي مشكلة بس انتي جهزي القهوة و…فعلا جهزت القهوة والشاي والكيك وبعض الحلويات الي يحبها خالد وجهزت نفسي ليوصلني خالد لكن جرس الباب كان اسرع منا ذهب خالد ليفتح الباب لأصدقائه ثم عاد وطلب مني ان يوصلني صديقه فارس ويبقى هو مع باقي الشلة
فقلت له لازم انت توصلني لأني اريد شراء هدية معي لجارتنا ومولودها قال مافي مشكلة فارس صديقي المقرب وهو يوصلك وفعلا ذهبت مع فارس للسوق واشتريت هدية للمولود ودخلت محل لشراء هدية لجارتي لكنني تركتها لأن ثمنها كان فوق توقعاتي لكن فارس رفض خروجنا دون شراء الهدية نفسها الي اخترتها واشترى اخرى مثلها ولما خرجنا وصرنا بالسيارة اعطاني الهديتين
فقلت له اثنتين ليه قال الثانية لك انت فشكرته واصريت على ردها ولكنه اصر ان اقبلها
وهو يأخذ ثمنها من خالد فقلت له اذا كان لابد من هدية لي اريدها بسيطة سلسله رفيعه وحرف الفاء والخاء فنزل مسرعا وظننته انه سيرد هديتي وياتي بطلبي ولكنه اعاد لي هديتي والسلسله ومع حرف الفاء وحرف الخاء واصر علي بقبولها وكان هادئا ولطيفا جدا حتى انه كان يقف بجانبي دون اي كلمة في محل الهدايا واوصلني لجارتي وعاد ولكنني بقيت افكر في اسلوبه اللبق واللطيف
واصراره على هدية لي ودفع ثمن الجميع ولم يقبل مني دفع ثمن هدية جارتي مع ان خالد قد اعطاني ثمنها واصراره على شراء هدية غالية الثمن .
ولما انتهت زيارتي لجارتي اتصلت بخالد ليحضر ويوصلني فقال طيب فارس سيصل قريبا
ولم يطل انتظاري حتى دق تليفون فارس فخرجت ووجدته في السيارة فسلمت عليه وقلت له اليوم اتعبناك وخربنا عليك السهرة حصري على بنات سكس وبس فكان جوابه سهرتي عامرة مادام اقوم بواجب لخدمة اصدقائي
وتوقف عند مطعم وقال لي انا سآخذ للشباب عشاء ماذا تحبين ان يكون العشاء
فقلت له خذ الي تحبونه فقال طيب وانت ماذا تحبين ان تأكلي واصر علي حتى حددت عشائي
وفوجئت انه اخذ العشاء للجميع من الي حددته انا فقال لااريد ان تتعبي لأنه خالد ينتظر عودتك
لتحضري لنا العشاء من البيت ووصلنا البيت وتعشا الشباب ثم انصرفوا واختليت بخالد وحكيت له عن كل ماجرى وكيف كان فارس معي واصراره على شراء الهدايا الغالية الثمن وطلبت منه ان يعطيه ثمنها فقال هذا طبعه مع الجميع ولن يقبل ان ياخذ شيئا فقلت له على الاقل ثمن هدية جارتي فقال طيب اذا قبل ساعطيه ثمن الجميع ومضت الايام وكان خالد عندما يكون عندنا اكلة حلوة يتصل بفارس ليأتي ويأكل معنا حتى اذا احتجنا شيئا يطلب منه احضاره لنا اذا كانت الظروف لاتسمح لخالد بالخروج حتى انني كنت عندما اتصل بخالد واطلب حاجة من السوق ويكون خارج المنطقة بمهمة يتصل بفارس ليحضرها لي واحيانا يكون بالمكتب ولكن فارس يكون بالسوق يتصل عليه ليلبي طلبي فكان كل مايقوم به فارس يفرض علي احترامه وتقديره لكن ارى في عينيه نظرات اكثر من التقدير والاحترام نظرات الحب … الحب الحقيقي حصري على عرب نار وبس لكن لم يقل كلمة واحدة تدل على ذلك لكنني كنت اشعر بحبه كلما حضر عندنا واحضر لي طلباتي اشعر بها وانا اتناولها من يديه اجد بها لمسات الحب والحنان ولا تخلو خدماته لنا من هدايا خاصة وان كانت بسيطة لكنها رمزية ورومنسية فقررت ان اختبر فارس واختبر الذي يلمع بعينيه اهو الحب ام الاحترام
وكان لي مااردت علمت بطريقة غير مباشرة ان خالد بحكم عمله سيقوم بمهمة خارج المدينة
قد تمتد ليومين او ثلاثة واحضر لي كل طلبات البيت المتوقع احتياجي لها
وكان دائما عندما يتوقع خروجه بمهمة يقول لي اذا احتجتي اي حاجة بغيابي اتصلي بفارس
لكنني لم اتصل لكنني هذه المرة قررت الاتصال في اليوم الثاني ولم يحضر فارس حتى المساء علمت انه بالمهمة وكان قد اخبرني لكنني اتصلت به وبادلته كلمات الحب والرومانسية وانني احس بالوحدة وانني اشعر بالم شديد بظهري واريد الذهاب للطبيبة
فقال يمكن سفرتي تطول اكثر من يومين اتصلي بفارس يوصلك فقلت له انت تعرف انني لااتصل به مع انني احترمه اتصل به انت وفعلا لم تمضي دقائق الا وفارس يدق جرس الباب وكان خالد اتصل به ثم عاد واتصل بي وقال فارس قادم فكنت جاهزة ومخططي يمشي حتى الان كما اريد ونزلت معه للذهاب للطبيبة وشكيت لها انني احس بتعب وتوعك فاعطتني بعض المقويات والفيتامينات وخرجت وسالني فارس ان شاء **** خير فأجبته خير ان شاء ****
وطلبت منه المرور على السوق لأني اريد شراء بعض الملابس فذهبنا وكان يقف بجانبي ويمشيى الى جانبي ولا يسمح لي بدفع اي شيء فطلبت منه ان يختار لي الالوان التي يحبها حتى انني طلبت منه ان يختار لون الروب الداخلي ( روب النوم ) وكذلك الكلوت والستيانة وانا متعمدة ذلك
وفي عودتني توقف عند مطعم وسالني مااذا اريد من عشاء فتمنعت لكنه اصر وقبلت اذا هو يتعشا معي فقبل واحضر العشاء وذهبنا البيت وفي الطريق قلت له مع انني احب خالد كثيرا وانا مبسوطة بالعيش معه لكنني كم كنت اتمنى لو انه هو زوجي فاجاب يمكن ان اكون صديق وفي ووصلنا البيت ودخل معي البيت وحمل جميع الاغراض والدواء واعديت السفرة وجلسنا وتناولنا العشاء ثم طلبت منه ان يساعدني باعداد الشاي كما يحبها هو فقال بل انت تجلسي وانا اعد لك الشاي وفعلا اعد الشاي والقهوة وشربنا القهوة والشاي واراد الانصراف
فطلبت منه وان يعتبر طلبي اخوي أن يقوم بعمل مساج لي كما طلبت الدكتورة (هكذا ابلغته) فلم يمانع فقلت له انا رايحة اجهز نفسي للمساج والمكان وذهبت ولبست الملابس الداخلية التي اختارها هو الكلوت والستيان وروب النوم ثم الثوب الخارجي واعددت شرشف ابيض ليضعه على جسمي والسرير الذي ساسلتقي عليه وبعض الكريمات التي كتبتها لي الدكتورة ثم ناديت عليه
فما رآني مدح جمالي والثوب الذي البسه فقلت له هذا ذوقك ثم استلقيت على السرير وطلبت منه المباشرة بالعمل واعطيته الكريمات وزيوت التدليك واحتار هو كيف يضعها وانا البس ثيابي
فقلت له كنت اريد نزعها انا لكنني احببت ان ينزعها بيديه وفعلا نزع عني الثوب الخارجي ثم روب النوم وطلبت منه فك الستيانة ويضع لي الشرشف ثم يبدأ حصري على بنات سكس وبس فبدأ يدلك لي جسمي من فوق الشرشف فقلت له ضع يديك تحت الشرشف اريد ان احس بدفء يديك فرفع الشرشف وبدأ يضع الكريم ويدلك جسمي بيديه حتى انهى كل ظهري وانا اعيش بعالم ثاني فقلبت على ظهري وبدأ يمسد بطني ثم صدري وبزازي وبدأت اشعر برغبة عارمة للجنس فقلت له باقي رجولي وبدا من اقدامي وساقاي وافخادي وانا احلم ان يقوم بمهمة الزوج وانا اطلب منه ان يزيد لني اشعر بارتياح كبير ثم قلبت على بطني ليدلك لي افخادي من الجهة الثاني واصررت ان يدلك لي اردافي وان يضع الكريم عليها فانزل الكلوت قليلا لكني طلبت منه نزعه مرة فنزعه وبدأ يدلك اردافي وانا افتحهما قليلا قليلا واشعر بلذة عارمة تجتاحني هزتني هزا فطلبت منه ان ينزل بيديه الى مابين افخادي وهنا هو بدأ يمارس هواية زوجي باللعب ببظري وشفاتيره وانا اتأوه ااه ااااه وأتغنج حتى لم اعد اعرف افارس يلعب فيني ام خالد فقلت له كفا ياخالد خلاص نيكني تعبتني كتير وفتحت افاخدي واستدرت مستلقية على ظهري فنزل على كسي ويهو يلحسه وانا اصيح نيكيني ياخالد نيكني يافارس واتاوه واصرخ ولم اشعر الا بحرارة عالية كأنه قضيب من نار يدخل فيني فشهقت شهقة هزتني هزا وضممته على صدري وهو يقبل كل مكان يصل له من وجهي وجسمي ولم يطل زبه في كسي وهو يخرج ويدخل حتى صب كل لبنه في كسي حصري على عرب نار وبس ورعشت تحته وشددته على جسمي وهدانا وهو نايم على صدري فقلت له لاتنزل اريدك ان تبقى على صدري ياحبيبي ياروحي وهو يهتز ورتعش على صدري وزبه يهز ويضرب في جوف كسي ويصب لبنا ساخنا حتى امتل كسي وبدأ يدفع لبنه ولبني خارجا فبدأ يمصه لي لينظفه ويلعقه وبدا يسمعني كلمات الحب والحنان وهو يقول لي انا صديقك احلى من ان اكون زوجك فقلت له اريد ان تكون صديقي بس تمارس معي النيك اكتر من زوجي فقال انا تحت امرك وامر كسك ويمرر بشفايفه على كل مكان لذيذ بجسمي حتى شعرت اني بحاجة لنيكة تانية وتكون اكبر من الاولى واطول فقلت له ذلك فقال تحت امرك يااميرتي وبدأ ينيكني بلذة عارمة ويتفنن بالحس والنيك والبوس وانا اشعر بجسمه يلامس جسمي فيشعله نارا وتزداد شهوتي لنيكه فاعبر له عن سعادتي بنيكه وشهوتي تزداد كل ماناكني وكل مافات زبه بكسي واصرخ كل ماضربني بزبه جوات كسي وبدات اشهق واصارخ حتى يشعر هو بلذة اكثر وينيكني اكتر ويقول ياحبيبتي ياروحي وانا اتحرك تحته واتلذذ بنيكه واشعره اني مستلذة بزبه كتير وناكني نيكة هذه المرة كبيرة جداً حتى رعشت تحته وانااصارخ واتاوه فاستلذ هو ونزل لبنه في كسي واختلط اللبن مع بعضه وانا اضمه بكل جسمي على صدري حتى هدانا نحن الاثنين وابقيته على صدري وهو يقبل فيني وانا اضمه على صدري وبدأ يمص نهودي ويتلذذ بهما ورن تليفوني واذا خالد فسلمت عليه وشعر بصوتي متغير فقولت له تعبانة فقال الم تذهبي للدكتورة فقولت له ذهبت لكنني تحسنت قليلا على الدواء واشوف نفسي اني ارتحت كثيرا على العلاج فكلمني قليلا ثم قال لي اتركك ترتاحي وكان لايزال زب فارس بكسي ويعالج مرضي انا مرضي هو حبي للنيك بلذة احب انتاك بلذة كبيرة وخالد ينيكني بلذة كثيرة لكنني لااشبع ثم قام فارس وحملني على الحمام وغسلني بالحمام واغتسل واعادني للفراش ولم البس اي شي واراد الخروج لكنني طلبت منه البقاء وانني لم اشبع من زبه قلت له بسرعة انت شبعت مني فقال انا لن اشبع منك كل عمري وبقي معي ولكننا لم ننام ابدا امضيناها ليلة حب ورومانسية وتلذذ ببعض وكلما اشتهينا النيك وفينا قوة للنيك يقوم وينيكني
حتى الصباح هو خرج للعمل وانا استسلمت للنوم امني نفسي بليلة نيك أخرى .

أرجو تنال القصة اعجابكم مع تحياتي

mardi 3 juin 2014


انا وهى وخالتها
ذات يوم كنت مارا بعد منتصف اليل في احد الاحياء الضيقة مشيا على الاقدام واذا بفتاة تبلغ من العمر سته عشر عاما تناديني من الباب فذهبت لها وقالت ان خالتي تريدك فدخلت واذا بها تبلغ من العمر 30 عاما وقالت اريدك ان تطفئ محنتي فل ا تخف فلا يوجد في البيت الا انا وهذه الطفلة . فاخذتني الى غرفة النوم ونزعت ملابسها واخذت تمص قضيبي وقالت هيا ادخله في مهبلي ز وادخلته وكان ضيقا جدا وبدات انفضها وفجاة دخلت علينا ابنة اختها الصغيرة وقالت اريد ان اتفرج فقلت لا فقالت خالتها اتركها تتعلم فان دائما اتركها تشاهد الافلام الجنسية . فجلست على كرسي بجانب السرير وبدات امارس الجنس مع خالتها وهي ترانا . ووضعت قضيبي في مؤخرة خالتها وهي تتاوه من شدة المحنة حتى اتت لحظة الانزال واخرجت القضيب وانزلت على فرجها وبطنها واخذت تلحس المني . ثم قالت ما رايك ان ترى جسم هذه الصغيرة , ان جسمها صغير وناعم ولم ينبت لها شعر بعد, لقد اثارتني وشوقتني لرؤية جسم الصغيرة ..قالت الخاله: منى تعالي اقتربي من عمك.. , منى: اوكي خالتي , الخاله: منى اشلحي هدومك خلي عمك يشوف كسك , .. وأنا مستغرب جدا لما يحدث… منى : اوكي خالتي (وهي تبتسم) اخذت منى بشلح ملابسها حتى وصلت للملابس الداخلية وعندما رأيتها بذلك الوضع وهي ترتدي كيلوت صغير ابيض اللون مثل الاطفال..حتى ان خط كسها يبين وهو ضاغط على الكيلوت… صار زبي ينبض لهذا المنظر الطفولي والحامي في نفس الوقت.. ثم رفعت عيني الى صدرها لأرى حلمتين صغيرتين قد برزتا قليلا .. ياله من منظر مثير وجسم رائع لهذه الصغيرة.. منى: خالتي افسخ الكيلوت اخليه يشوف كسي؟ الخالة: ايوه يامنى انتي شاطره يا منى طالعه على خالتك… وأنا مبهور لما اراه واسمعه..اخذت منى تشلح الكيلوت وظهر كسها الصغير البارز اللذي لم ينبت فيه الشعر بعد..قالت منى: عمي ايش احلى كسي والا كس خالتي ؟ ضحكت وضحكت الخاله وقلت لها كسك احلى يا حبيبتي…فرحت منى واتت بقربي واعطتني بوسه وقالت : انا احبك يا عمي .. قلت لها وانا ايضا يا صغيرتي ..الخاله: منى تعالي جنبي على السرير .. ذهبت منى واستلقت على ظهرها .. الخالة: افتحي رجليكي يا منى .. فتحت رجلها واخذت الخالة تمسح عل جسم الصغيرة الناعم بيدها وعلى كسها بنعومة ..وقالت لي: تعال اتلمس جسم منى الجميل.. ذهبت بسرعة واخذت المس جسمها واتفحص كسها الصغير وهي سعيدة جدا.. الخالة : شرايك تجرب تلحسلها كسها.. هي يعجبها كثير..قلت لها ياااه والله ودي .. اول ما قربت وجهي من كس الصغيره شممت رائحة عذبة وزكية جدا لذلك الكس الصغير اثارتني جدا..خاصة وانها كانت فاتحه رجليها على الآخر وكسها الصغير الضيق مفتوح لدرجة ان بظرها ظاهر وطويل .. سألت الخالة انتي ماختنتيها.. قالتلي لا وايش بدها في الختان ..احسن لها كذاحتى تشتهي كثير لما تكبر !! اخذت انا الحس بلساني ذلك الكس الصغير ومنى تضحك وتقول : عمي انته لسانك بارد ويدغدغني… يالها من بنت! منى: عمي طعمه حلو؟ قلتلها ايوه حبيبتي عسل ماشالله عليكي وريحته حلوه وايد .. منى : ايه علشان خالتي دايما تحممني وتفركلي كسي بالصابون.. عمي انا ابي اشوف زبك !! وبكل سرور مني قلت : حاضر يا حبيبتي ووريتها زبي اللي كان واقف كنه حديد وقالت : عمي زبك كبيييير جدا .. الخاله : امسكيه يا منى .. منى : اوكي خالتي.. وضعت منى يدها الصغيرة البريئة على زبي وهو مشتعل نار.. واخذت تحركه في يدها وانا مستغرب فسألتها : انتي من علمك هذي الحركة يا منى .؟ منى: انا اشوفها في الافلام الجنسيه اللي توريني اياها خالتي !! واسويها بعد مع ابن جيرانا أحمد !! وهو كم عمره ابن جيرانكم؟ منى : 13 سنه بس زبه اصغر من زبك عمي انته زبك كبير كثير..الخاله: منى وريه كيف تمصي زب احمد.. منى اوكي خالتي .. جلست منى وامسكت زبي واخذت تلحسه بلسانها الناعم الصغير وتمصه بفمها الحلو الدافئ وانا واصل حدي بس صبرت وما نزلت .. الخاله : بتنزل ؟ جاوبتها ايوه قريب.. الخاله : طيب نزل على كس منى احسن ..استلقت منى على ظهرها وباعدت بين رجليها لتبهرني برؤية كسها وبظرها الوردي ..اخذت الخالة تلعب لي بزبي حتى اتتني الرعشة ونزلت على كس منى .. الخالة : منى افركي المني على كسك.. اخذت منى تفرك المني على ذلك الكس الصغير وهي سعيدة جدا وغدى كسها ملون بمنيي بأكمله .. راحت الخالة تلحس المني من على كس الصغيرة منى ومنى تضحك وتشعر بالسعادة من هذا الإحساس الرائع… تجرب مؤخرة هذه الصغيرة فقلت لا . بل أجرب كسها فقالت لي وهو كذلك وقالت لها تعالي ومصي قضيبه واخذت تمصه بفمها الصغير وان اضع اصبعي في كسها ثم في مؤخرتها وخالتها مستلقية تتفرج على هذا المنظر . بعد ذلك امرتها ان تنام على وجهها ووضعت قضيبي بين أردافها وأخذت أنيكها في كسها الصغير وأبعبصها بإصبعي في طيزها حتى أنزلت المني في مهبلها وهي تتأوه.